وفي هذا اليوم تذكار الباره مارينا التى اقلب اسمها الى مارينوس هذه غيرت زي النسا ودخلت الدير مع ابيها افجانيوس وقطع شعرها وكانت تخدم مع الاخوه الاحداث ولم تعرف انها امراه وفي بعض الايام نزلت فى دكان ما
وفى هذا اليوم ذكر ابينا النبيل في القديسين انطونيوس ريس اساقفه مدينه القسطنطينيه الذي كان جنسه بعضه من بلد اسيا وبعضه من بلد اوريبس وموطنه كان المدينه المتملكه على المدن فهى التى رباته واحتضنته وخعلت
ذكر ابينا البار ملاتيوس رييس اساقفه انطاكيه الذي منجل زيادة فضيلته ومحبته الخالصه للمسيح صار عند كثيرين من الناس محسودًا ماثورًا وتزايدوا في محبته حتى انهم عند دخوله المدينه بسبب الرياسه عليها لما حان