Martyr Lucian the Presbyter of Antioch

Saint ID: 
Type: 
Year of birth: 
Place of birth: 
Year of death: 
Place of death: 
Latin name: 
Lucianus presb. Antiochenus m. Nicomediae, an. 312.
Greek name: 
Λουκιανός
Church Family: 
Location Tags: 

Manuscripts

Transcription
Sin. ar. 417 جهاد القديس لوكيانوس قس مدينه انطاكيه العظمى هذا كان ابنا لابوين حسنه ديانتهما فبعد وفاتهما فرق جميع ما كان له على المحتاجين وواضب تلاوه الكتب الالالهيه فلذلك اجتذب يهودا كثيرين ويونانيه الى الايمان بالمسيح وترك منزله وبلده وذهب الى مدينه نيقوميديه وكان يشدد عزم من صغرت نفسه خوفا من العقوبات بسبب الامانه للصبر على الجهادات وكان يكتب كتابه حسنه فخلف لكنيسه نيقوميذيه مصحفا مكتوبا كل صفح منه فيه ثلث حقول يشتمل على العهد العتيق والجديد وصار يعلوا على غريزه الانسان علوا على مقدراه انه في اجيتازه فى المدينه كان يبصره من اهلها من يشا هو وباقيهم لا يبصرونه فرفع خبره الى ذيوقليتيانوس الملك وخجل ان يظهر له بحضرته مواجهه فكان يخاطبه من ورا ستر وعرف ان رايه لا ينتقل فحكم عليه بجوع طويل ولما مكث ايام كثيره بغير اكل لم يتناول فيها طعام خارت قوته فمات في الحبس بعينه
Sin. ar. 416 جهاد القديس لوكيانوس قس مدينه انطاكيه العظمى هذا كان ابنا لابوين حسنه ديانتهما وبعد وفاتهما فرق جميع ما كان له على المحتاجين وواظب تلاوه الكتب الالهيه فلذلك اجتذب يهودا كثيرين ويونانيه الى الايمان بالمسيح وترك منزله وبلده وذهب الى مدينه نيكوميذيه وكان يشدد عزم من صغرت نفسه خوفا من العقوبات بسبب الامانه للصبر على الجهادات وكان يكتب كتابه حسنه فخلف لكنيسه نيكوميذيه مصحفا مكتوبا كل صفح منه فيه ثلثه حقول يشتمل على العهد العتيق والجديد وصار يعلوا على غريزه الانسان علوا مقداره انه في اجتيازه فى المدينه كان يبصره من اهلها من يشا هو وباقيهم لا يبصرونه فرفع خبره الى ذيوكليتيانوس الملك وخجل ان يظهر له بحضرته مواجهه فكان يخاطبه من وري ستر وعرف ان رايه لا ينتقل فحكم عليه بجوع طويل فلما مكث اياما كثيره بغير اكل لم يتناول طعاما خارت قوته ومات في الحبس بعينه
Sin. ar. 418 جهاد القديس لوكيانوس قس مدينه انطاكيه العظمى هذا كان ابنا لوالدين حسنه ديانتهما فمن بعد وفاتهما فرق جميع ما كان له على المحتاجين وواظب على تلاوه الكتب الالهيه فلذلك اجتذب يهودا كثيره ويونانيه الى الايمان بالمسيح وترك منزله وبلده وذهب الى مدينه نيقوميديه وكان يشدد عزم من كان قد صغرت نفسه لخوفه من التعاذيب الصعبه بسبب الايمان والصبر على الجهادات وكان حسن الكتابه ماهرا فانشا لكنيسه نيقوميذيه مصحفا مكتوبا كل صفح منه ثلث حقول تشتمل على العهد العتيق والجديد وصار يعلو على غريزه الانسان وكان لا يبصره في المدينه الا من يشا هو وباقيهم لا يبصرونه فرفع خبره الى ذيوقليتيانوس فخجل ان يظهر له بحضرته مواجهه وكان يخاطبه من ورا ستر وعرف عدم انتقال رايه فحكم عليه يجوع طويل فلما مكث ايام كثيره بغير اكل لا يتناول فيها طعام فاجهد ومات في الحبس بعينه
Sin. ar. 412 جهاد القديس لوكيانوس قس مدينه انطاكيه العظمى هذا كان ابنا لابوين حسنه ديانتهما وبعد وفاتهما فرق جميع ما كان له على المحتاجين وواضب تلاوه الكتب الالهيه فلذلك اجتذب يهودا كثيرين ويونانيه الى الايمان بالمسيح وترك منزله وبلده وذهب الى مدينه نيقوميديه وكان يشدد عزم من صغرت نفسه خوفا من العقوبات بسبب الامانه للصبر على الجهادات وكان يكتب كتابه حسنه فخلف لكنيسه نيقوميذيه مصحفا مكتوبا كل صفح منه فيه ثلث حقول يشتمل على العهد العتيق والجديد وصار يعلو على غريزه الانسان علوا مقدراه انه في اجيتازه فى المدينه كان يبصره من اهلها من يشا هو وباقيهم لا يبصرونه فرفع خبره الى ذيوقليتيانوس وخجل ان يظهر له بحضرته مواجهه فكان يخاطبه من ورا ستر وعرف ان رايه لا يتنقل فحكم عليه بجوع طويل فلما مكث اياما كثيره بغير اكل لم يتناول فيها طعام خارت قوته ومات في الحبس بعينه
Balamand 149 جهاد القديس لوكيانوس قس مدينه انطاكيه العظمى هذا كان ابنا لوالدين حسنه ديانتهما فمن بعد وفاتهما فرق جميع ما كان يملكه على المساكين وواظب على تلاوه الكتب الالهيه فلذلك اجتلب يهودا كثيرين ويونانيه الى الايمان بالمسيح وترك منزله وبلده وذهب الى مدينه نيقوميديه وكان يشدد عزم من كان قد صغرت نفسه لخوف من التعاذيب الصعبه بسبب الايمان والصبر على الجهادات وكان حسن الكتابه ماهرا فانشا لكنيسه نيقوميذيه مصحفا مكتوبا كل صفحه منه فيها ثلثه حقول تشتمل على العهد العتيق والجديد وصار يعلوعلى غريزه الانسان وكان لا يبصره في المدينه الا من يريد هوويشتهي وباقيهم لا يبصرونه فرفع خبره الى ذيوقليتيانوس فخجل ان يظهر له بحضوره مواجهه فكان يخاطبه من ورا ستر وعرف عدم انتقال رايه فحكم عليه بجوع طويل فلما مكث ايام كثيره بغير اكل لا يتناول فيها طعام خارت قوته ومات في الحبس بعينه