Martyr Longinus the Centurion, who stood at the Cross of the Lord

Saint ID: 
Type: 
Year of birth: 
Place of birth: 
Year of death: 
Place of death: 
Latin name: 
Longinus centurio m. in Cappadocia, saec. I.
Greek name: 
Λογγίνος
Church Family: 
Location Tags: 

Manuscripts

Transcription
Sin. ar. 417 جهاد القديس لونجينوس الشاهد رييس المايه الذي كان في ايام تيباريوس قيصر نسبه جنسه من بلد القباذق هذا كان مع بيلاطس البنطى من بلد يهوذا وهو امره ان يخدم في تالم المسيح وان يحفظ قبره مع عصيته فلما راى العجايب الحادثه عند صليب المسيح من الزلزله وانتقال الشمس الى ظلمه وباقي ما جرا زعق صوتا كبيرا وقال بالحقيقه ان هذا كان ابن الله ولهذا السبب طرح الدراهم التي دفعتها اليه اليهود حتى يهجنوا قيامه الرب ويدخلوا الشبهه فيها هو وجنديان اخران استشهدا معه اخيرا وترك جنديته وذهب الى موطنه فنادى هناك ان المسيح الاه كمناداه الرسل ثم خضع بيلاطس لمراد اليهود بل افسدوا رايه بالاموال فكتب الى تيباريوس قيصر الملك يثلب لونجينوس ليضرب عنقه واعناق الاثنين معه فامر تيباريوس الملك بذلك وحمل راسه الى اورشليم ليوقن بقتله بيلاطس واليهود فاخذ بيلاطس به ما وافقوه عليه وطمر الراس خارج المدينه في مزبله من المزابل فبعد سنين كثيره سلفت كانت امراه ارمله من بلد القباذق قد اضاعت بصر عينيها مع ابن وحيد كان لها فذهبت الى مدينه اورشليم ليمكنها ان تجد في المواضع المقدسه شفا لعماها الذى انضاف اليه موت ابنها فكانت تندب مصيبه مضعفه فظهر لها في النوم لونجينوس القديس بمنزله من قد كان يعرفها ودلها على الموضع الذي فيه طمروا راسه وامرها ان تحفر فى الموضع وتاخذه فتنال به الشفا واراها ابنها معه مجيدا فنشطت المره لذلك ووجدت المزبله وحفرتها بيديها وانتشلت الراس فنالت بعد عدم البصر القوه الباصره وابصرت في النوم ابنها مقيما مع القديس متمتعا بالكرامه عنده ووضعت جسم ابنها وراس القديس في قبر واحد على ما امرها هو به وذهبت الى القبادق وزال عنها عمى عينيها وحصل القديس منذ ذلك الوقت مغيثا مسارعا ناصرا
Sin. ar. 416 جهاد القديس لونجينوس الشاهد رييس المايه الذي كان في ايام تيفاريوس قيصر نسبه جنسه من بلد الكباذك هذا كان مع بيلاطس من بلد يهوذا وهو امره ان يخدم في تالم المسيح وان يحفظ قبره مع عصبته فلما راى العجايب الحادثه عند صليب المسيح من الزلزله وانتقال الشمس الى ظلمه وباقي ما جرى زعق صوتا كبيرا وقال بالحقيقه ان هذا كان ابن الله ولهذا السبب طرح الدراهم التي دفعتها اليه اليهود حتى يهجنوا قيامه الرب ويدخلوا الشبهه فيها هو وجنديان اخران استشهدا معه اخيرا وترك جنديته وذهب الى موطنه فنادى هناك ان المسيح الاه كمنادات الرسل ثم خضع بيلاطس لمراد اليهود بل افسدوا رايه بالاموال فكتب الى تيفاريوس الملك بثلب لونجينوس ليضرب عنقه واعناق الاثنين معه فامر تيفاريوس الملك بذلك وحمل راسه الى [اورشليم] ليوقن بقتله بيلاطس واليهود فاخذ [بيلاطس به ما] وافقوه عليه وطمر الراس خارج المدينه في مزبله من المزابل فبعد سنين كثيره سلفت كانت امراه ارمله من بلد الكباذك قد اضاعت بصر عينيها مع ابن وحيد كان لها فذهبت الى مدينه اورشليم ليمكنها ان تجد في المواضع المقدسه شفا لعماها الذى انضاف اليه موت ابنها فكانت تندب مصيبه مضعفه فظهر لها في النوم لنجينوس القديس بمنزله من قد كان يعرفها ودلها الى الموضع الذي فيه طمر راسه وامرها ان تحفر الموضع وتاخذه فتنال به الشفا واراها ابنها معه مجيدا فنشطت المراه لذلك ووجدت المزبله وحفرتها بيديها وانتشلت الراس فنالت بعد عدم البصر القوه الباصره وابصرت في النوم ابنها مقيما مع القديس متمتعا بالكرامه عنده ووضعت جسم ابنها وراس القديس في قبر واحد على ما امرها هو به وذهبت الى بلد الكباذك وزال عنها عمى عينيها وحصل لها القديس منذ ذاك الوقت مغيثا مسارعا ناصرا
Sin. ar. 418 جهاد القديس لونجينوس الشاهد رييس المايه الذي كان في ايام تيفاريوس قيسر نسبه جنسه من بلد القبادوق هذا كان مع بيلاطس في بلد يهوذا وهو امره ان يخدم في الم المسيح وان يحفظ قبره مع طبقته فلما ابصر العجايب الحادثه عند الصليب المسيح من الزلزله وانتقال الشمس الى ظلمه وباقي ما جرى صعق صوتا كبيرا وقال بالحقيقه ان هذا كان ابن الله ولهذا السبب طرح الدراهم التي دفعها اليه اليهود لتهجين قيامه الرب وادخال الشبهه فيها هو وجنديان اخران استشهدوا معه اخيرا وترك جنديته وذهب الى موطنه فنادى هناك ان المسيح الاه كمناداه الرسل فخضع بيلاطس لمراد اليهود بل افسدوا رايه بالاموال وكتب الى تيباريوس قيصر الملك يثلب لونجينوس يضرب عنقه واعتاق الاثنين معه فاذ امر تيباريوس بذلك وحمل راسه الى اورشليم ليحقق قتله عند بيلاطس واليهود فاخذ به منهم ما وافقوه عليه اليهود وطمروا الراس خارج المدينه في مزبله من المزابل فاخبرا بعد سنين كثيره كانت امراه من بلد القبادوق ارمله قد اضاعت بصر عيناها مع ابن وحيد كان لها فذهبت الى مدينه اورشليم ليمكنها ان تجد في المواضع المقدسه شفا لعماها فانضاف اليها موت ابنها فكانت تندب مصيبه مضعفه فظهر لها في النوم لونجينوس القديس بمنزله من قد كان يعرفها ودلها الى المواضع التي طمر فيها راسه وامرها ان تحتفر الموضع وتاخذه فتنال به الشفا واراها ابنها معه مجندا فنشطت المراه لذلك ووجدت المزبله وحفرتها بيديها وانتشلت الراس واخذت بعد عدم البصر القوه الباصره وابصرت ابنها في النوم مقيما مع القديس متمتعا بالكرامه عنده ووضعت في موضع واحد جسم ابنها وراس القديس وذلك ان بهذا امرها هو به فذهبت الى بلد القبادوق وقد زال عنها عما عينيها وحصل لها القديس منذ ذلك الوقت معينا مسارعا لنصرتها
Sin. ar. 412 جهاد القديس لونجينوس الشاهد رييس المايه الذي كان في ايام تيفاريوس قيصر نسبه جنسه من بلد القباذق هذا كان مع بيلاطس من بلد يهوذا وهو امره ان يخدم في تالم المسيح وان يحفظ قبره مع عصبته فلما راى العجايب الحادثه عند صليب المسيح من الزلزله وانتقال الشمس الى ظلمه وباقي ما جرى زعق صوتا كبيرا وقال بالحقيقه ان هذا كان ابن الله ولهذا السبب طرح الدراهم التي دفعتها اليه اليهود حتى يهجنوا قيامه الرب ويدخلوا الشبهه فيها هو وجنديان اخران استشهدا معه اخيرا وترك جنديته وذهب الى موطنه فنادى هناك ان المسيح الاه كمناداه الرسل ثم خضع بيلاطس لمراد اليهود بل افسدوا رايه بالاموال فكتب الى تيفاريوس الملك يثلب لونجينوس ليضرب عنقه واعناق الاثنين معه فامر تيفاريوس الملك بذلك وحمل راسه الى اورشليم ليوقن بقتله بيلاطس واليهود فاخذ بيلاطس به ما وافقوه عليه وطمر الراس خارج المدينه في مزبله من المزابل فبعد سنين كثيره سلفت كانت امراه ارمله من بلد القباذق قد اضاعت بصر عينيها مع ابن وحيد كان لها فذهبت الى مدينه اورشليم ليمكنها ان تجد في المواضع المقدسه شفا لعماها الذى انضاف اليه موت ابنها فكانت تندب مصيبه مضعفه فظهر لها في النوم لونجينوس القديس بمنزله من قد كان يعرفها ودلها على الموضع الذي فيه طمروا راسه وامرها ان تحفر الموضع وتاخذه فتنال به الشفا واراها ابنها معه مجيدا فنشطت المره لذلك ووجدت المزبله وحفرتها بيديها وانتشلت الراس فنالت بعد عدم البصر القوه الباصره وابصرت في النوم ابنها مقيما مع القديس متمتعا بالكرامه عنده ووضعت جسم ابنها وراس القديس في قبر واحد على ما امرها هو به وذهبت الى بلد القبادق وزال عنها عمى عينيها وحصل لها القديس منذ ذلك الوقت مغيثا مسارعا ناصرا
Balamand 149 جهاد القديس لونجينوس رييس المايه الذي كان في ايام تيفاريوس قيصر نسبه جنسه من بلد القابادوق هذا كان مع بيلاطس في بلد يهوذا وهوامره ان يخدم في تالم المسيح وان يحرس قبره مع طبقته فلما ابصر العجايب الحادثه عند صليب المسيح من الزلزله وانتقال الشمس الى ظلمه وباقي ما جرى زعق صوت كبيرا وقال بالحقيقه ان هذا ابن الله ولهذا السبب طرح الدراهم التي دفعتها اليه اليهود لتهجين قيامه الرب وادخال الشبهه فيها هووجنديان اخران استشهدوا معه اخيرا وترك جنديته وذهب الى موطنه فنادى هناك ان المسيح الاه كما ناداه الرسول فخضع بيلاطس لمراد اليهود لما انهم افسدوا رايه بالاموال فكتب الى تيفاريوس الملك يثلب لونجينوس ليضرب عنقه واعناق الاثنين معه فامر تيفاريوس الملك بذلك وحمل راسه الى اورشليم ليحقق قتله عند بيلاطس وعند اليهود فاخذ بيلاطس منهم ما وافقوه عليه وطمر الراس خارج المدينه في مزبله من المزابل فاخيرا بعد سنين كثيره كانت امراه ارمله من القبادوق ارمله قد اضاعت بصر عينيها مع موت ابنا وحيدا كان لها فذهبت الى مدينه اورشليم ليمكنها ان تجد في المواضع المقدسه شفا لعماها الذى انضاف اليها بموت ابنها فكانت تندب مصيبه مضعفه فظهر لها في النوم لونجينوس القديس بمنزله من قد كان يعرفها ودلها على الموضع التي طمر فيه راسه وامرها ان تحفر الموضع وتاخذه فتنال به الشفا واراها ابنها معه مجيدا فتناشطت المراه الى ذلك ووجدت المزبله وحفرتها بيديها ونشلت الراس واخذت بعد عدم البصر القوه الباصره وابصرت ابنها في النوم مقيما مع القديس متمتعا فى الكرامه عنده ووضعت في موضع واحد جسم ابنها وراس القديس وذلك ان بهذا امرها هوبه وذهبت الى بلد القبادوق وقد زال عنها عما عينيها وحصل لها القديس منذ ذلك الوقت معينا مسارعا لنصرتها