Apostle and Evangelist Mark

Saint ID: 
Type: 
Year of birth: 
Place of birth: 
Year of death: 
Place of death: 
Ruler: 
Latin name: 
Marcus evangelista.
Greek name: 
Μᾶρκος ὁ Ἀπόστολος
Church Family: 
Location Tags: 

Manuscripts

Transcription
Sin. ar. 417 ذكر وجهاد مرقس الرسول القديس الانجيلى الذى نادى بالمسيح فى سنى تيباريوس قيصر الملك فى جميع بلد مصر ولوقيه والعجم من اهل القيروان وكتب الانجيل المنسوب اليه لقنه اياه بطرس المعظم فى الرسل وحين حصل فى مدينه كيرينه التى فى القيروان ثم ذهب الى الاسكندريه التى عند المناره ومنها الى برقه عمل عجايب كثيره وزين كنايس المسيح واصلح لها اساقفه وما دونهم من كهنتها ثم صار الى الاسكندريه ايضا ووجد قوم من الاخوه فى موضع يسمى فوقولس فاقام عندهم يبشرهم بقول المسيح ويندرهم فقدصه الى ذلك المكان خدام الاصنام فشدوه بالحال وسحبوه وكانت لحمانه تنتثر على الصخور وتتساقط ودمه قد صبغ الارض فلما طرحوه فى الحبس ظهر له ربنا وتقدم فبين له المجد العتيد ان يعتقبه وبعد ذلك بيوم سحبوه فى الشارع ايضا وفى انضغاطه بالصخور التى سحبوه بينها وتفسيخها اياه اسلم الى الله روحه وكان القديس فى صورته الجسمانيه على هذه الصفه قامته متوسطه منتصف الشيب اقنى الانف فى طوله مقرون الحاجبين كثيف اللحيه اصلع الراس لونه يمازج البياض والسمره وكان مترتب حسن الخطاب حتى ان فضايل نفسه كانت تتلالا فى جوارح جسمه
Sin. ar. 418 ذكر وجهاد مرقس الرسول الانجيلى القديس الذى بشر بالمسيح فى ايام تيباريوس الملك قيصر فى جميع بلاد مصر ولوفيا والعجم من اهل القيروان وكتب الانجيل المنسوب اليه من تلقين بطرس المعظم فى الرسل حين حضر فى مدينه كيرينه التى فى بلد القيروان ثم ذهب الى الاسكندريه التى فيها المناره ومنها الى برقه وعمل اعاجيب كثيره وزين كنايس المسيح وسام لها اساقفه وما دونهم من كهنتها ثم صار الى الاسكندريه ايضا ووجد قوما من الاخوه فى موضع يسمى فوقونس فاقام عندهم يبشرهم بقول المسيح ويندرهم به فقصدوه الى ذلك الموضع خدام الاصنام فشدوه بالحبال وسحبوه وكان لحمه ينتثر على الصخور ودمه يروى الارض ثم طرحوه فى الحبس ظهر له ربنا وتقدم فبين له المجد العتيد الذى يناله وبعد ذلك سحبوه ايضا فى الشارع وفى انضغاطه بالصخور التى سحبوه بينها وتفسيخها اياه اسلم روحه الى الله وكان القديس فى صورته الجسمانيه على هذه الصفه قامته متوسطه متنصف الشيب اقنى الانف فى طوله مقرون الحاجبين كثيف اللحيه راسه اصلع لونه يمازج البياض والسمره وكان مرتبا حسن الخطاب حتى ان فضايل نفسه كانت تتلالا فى جوارح جسمه