Hieromartyr Mocius the Presbyter of Amphipolis in Macedonia

Saint ID: 
Year of birth: 
Place of birth: 
Year of death: 
Place of death: 
Latin name: 
Mocius presbyter martyr CP., sub Diocletiano.
Greek name: 
Μώκιος
Church Family: 

Manuscripts

Transcription
Sin. ar. 417 وفيه جهاد القديس موكيوس الشاهد هذا القديس كان فى مملكه ذيوقليتيانوس الملك ولاوذوذوكيوس والى بلد الاورانى وكان لكنيسه الله التى في المدينه قسيسا ووالداه كانا اوقراتيوس واوسطاثيه منشوهما من مدينه روميه القديمه حسيبين موسرين وكان موكيوس القديس يواضب التعليم دايما ويبشر بالمسيح ويوصى كل من يلوذ به بالابتعاد من ضلاله الاوثان فاذ كان ذيونيصص الوالى يقدم الضحايا للاصنام والذين كانوا يعبدونها مجتمعين تقدم هو فاقلب القاعده ولما قبضوا عليه اقر بالمسيح فعذبوه اولا بان علقوه وجردوه وابتدوا من صدغيه وفكيه وجنبيه وطرحوه فى اتون مضطرم فدار اللهيب حوله وحفظه حضور الملاك صحيحا وتقاطر اللهيب على الوالى وعلى تسعه رجال اخرين فجعلهم رمادا حينيد طرحه ثالاسيوس فى الحبس وورد بعد ذلك مكسمس البطريق فاستعرض نيته ايضا فلما نادى بالمسيح بصوت بهى ربطوه على بكرتين فدارتا عليه وقطعتاه وتخلص منها بقوه معجزه ثم اطلقوا عليه سباع فحصل اعلى من افسادها فارسلوه بعد ذلك ميليتيسيوس فى ترتيبه فى بلد اثراكيس وانفذه من هناك الى البيزنطيه وفيها حكم عليه بالموت بالسيف فانتزع راسه ودفن حينيذ فى موضع بعده عن المدينه ميل واحد وابتنى له بعد ذلك قسطنطين الملك الكبير هيكلا جليلا مشهورا بجسامه صناعته وضخامه بنايه ونقل اليه
Sin. ar. 418 وفيه نعيد جهاد القديس مركيوس الشاهد كان فى مملكه ديوقليتيانوس الملك ولاذيكيوس الوالى على بلد الاروبي وكان لكنيسه الله المقدسه التي فى المدينه قسيسا ووالداه كانا يسميا افراتيوس واوسطاثه كان منشوهما من مدينه روميه القديمه وكانا موسرين وكان موكيوس القديس مواظبا على التعليم دايما ويبشر بالمسيح ويوصى كل من تنور به يبعد من ضلاله الاوثان وكان ذيونيصص الوالى يقدم الضحايا للاصنام والذين كانوا يعبدونها مجتمعين تقدم هدا القديس فاقلب الدكه التى عليها الاصنام ولما قبضوا عليه اقر بالمسيح فعدبوه اولا بان وعلقوه وابتدوا من صدغيه يجردوها وفكيه ثم طرحوه فى اتون مضطرم فكان اللهيب حواليه وهو محفوظا من ملايكه قد احاطت به وخرج اللهيب الى الوالى والى تسع رجال اخرين فصيرهم رمادا وحينيد طرحه بالاسيوس في الحبس ورد بعد ذلك مكسيميانوس فاستفحص اموره ايضا فلما نادي بالمسيح بصوت عالى ربطوه الى بكرتين فدارتا عليه وقطعتاه وانه نجا منها صحيحا سالما ثم اطلقوا عليه وحوش فلم تلتفت اليه فارسلوه بعد ذلك الى فبليبسيوس الى مدينه بارنثه فى بلد اتراكيه ومن هناك الى البزنطيه وهناك خرجت القضيه عليه بالموت بالسيف فاختزوا راسه ودفن فى موصع بعده من المدينه ميل واحد وبعد ذلك ابتنا له قسطنطين الملك الكبير هيكل جديدا جليلا بحسن صناعته وزخرفه بنيانه ونقل اليه