Virginmartyr Tecusa of Ancyra

Saint ID: 
Type: 
Year of birth: 
Place of birth: 
Year of death: 
Place of death: 
Latin name: 
Theodotus et virgines VII mm. Ancyrae.
Greek name: 
Τεκούσα
Church Family: 
Location Tags: 

Manuscripts

Transcription
Sin. ar. 417 جهاد القديسات شهيدات المسيح ثاقوسه والاسكندره وفابيه وافراسيه ومطرونه ويوليه وثاوظوطس الكريم هولا كانوا من انكره غلاطيه وثاوظوطس الكريم فكان قد قارن امراه كانت مودته لله اكثر من محبته اياها وذلك انه كان يبتاع حنطه ويخبزها خبزا ويفرقه على الفقرا لان الوالى النجس كان ينضح على الاشيا المبيعه للاكل من دما الضحايا التى يضحى للاصنام وكان يدخل الى الجيوش فيشدد المومنين ويدفع اليهم ما يحتاجونه فصادف وقتا من الاوقات هولا السبع العواتق احدتهم تسمى ثافوسه فكانت لها والده الاهيه فقدمن الى الوالى واذ لم يوثرن الضحيه للاصنام دفعن الى اقوام يهينونهم ويفسدونهم فانحفظن بنعمه الله غير مفضوضات ثم ربطوا فيهن حجاره وزجوهن فى قعر البحر فانتشل ثاوظوطس اجسامهن المقدسه مع النصارى الذين كانوا هناك ودفنوهم بتركيم فوشى به بما صنع فاظهر نفسه لمن كان يطلبه ووقف بحضره ثاوتقبس الوالى واعترف بالمسيح فعلقه وجرده وصب على جسمه ملحا مذافا بخل وطحن الاعوان بالحجاره فكيه ثم علقوه وجردوه ووضعوه على خزف مكسر محما وجردوه ايضا بعد ذلك احتزوا راسه بالسيف ونبش المتجاوز الشريعه اجسام الابكار فاحرقها بالنار
Sin. ar. 418 جهاد القديسات شهيدات المسيح تاقوسيس والاسكندره وفايتنس وافراسيه ومطرونه ويوليه وثاوظوطس الكريم هولا كانوا من انكره غلاطيا فاما ثاوظوطس الكريم فكان قد قارن امراه وكانت مودته لله اكثر من مودته لها ودلك انه كان يبتاع حنطه ويخبرها ويفرقها على الضعفا والمساكين لاجل ان الوالي النجس كان ينضح على جميع ما يباع للماكل من الدما الذي يضحى للاصنام وكان يدخل الى الحبوس فيقوى قلوب المومنين ويعزيهم بما ياكلون فصادف في وقت من الاوقات هولا الابكار السبع اللاتى احدتهن المسماه ثاقوسيس وكانت لهن والده ثانيه الاهيه فقدمن الي الوالي فامرهن يضحين للالهه فاذ لم يوثرون التضحيه للاصنام دفعهم الى اقوام يهينوهن ويفسدوهن فحفظتهن نعمه الله ولم يستطيعون اقتصاهن فعند ذلك ربطوهن الى حجاره وزجوهن فى قعر البحيره فسارع هو واقوام من النصارى الذين كانوا هناك ودفنوهن بوقار وتكريم فوشى به بما صنع وانه لما علم بذلك اظهر نفسه لمن كان يطلبه وسار حتى وقف بحضره ثاوتقتس الوالي واعترف بالمسيح فعلقه وشرح لحمه وصب على جراحاته ملح مذاف بخل وطحنه الاعوان بالحجاره ثم علقوه وجردوا لحمه ايضا ووضعوه على خزف محمى وبعد دلك احتزوا راسه بالسيف وان المتجاور السنه اخرج اجسام الابكار فاحرقها بالنار