St. Metrophanes the first Patriarch of Constantinople

Saint ID: 
Type: 
Year of birth: 
Place of birth: 
Year of death: 
Place of death: 
Latin name: 
Metrophanes et Alexander epp. CP., saec. IV.
Greek name: 
Μητροφάνης Α’ Πατριάρχης Κωνσταντινουπόλεως
Church Family: 

Manuscripts

Transcription
Sin. ar. 417 ذكر ابينا الجليل فى القديسين ميطروفانوس ريس اساقفة مدينه القسطنطينيه هذا كان فى سني قسطنطين الملك الكبير وكان ابن ظوماتيوس وظوماتيه فكان ابروفس الملك فولد ابنين هما بروفس ومطروفانس فهذا رفض الاصنام وتقدم الى المسيح واصطبغ وجا الى البزنطيه وقصد تيطس اسقفها فى ذلك الوقت فرتبه اهل الكنيسه وبعد وفاه تيطس الاسقف صار ظوماتيوس بطركا وهذا ظوماتيوس اعتقبه بروفس ابنه فلما ضبط الكنيسه اثنى عشر سنه انصرف الى الرب وصوعد مطروفانس اخو بروفس وابن ظوماتيوس الى كرسى رياسه الكهنوه قسطنطين الكبير فى البزنطيه بطركا وتامل القداسه الحاصله فيه فكان شغفه ليس بدون شغفه لمستقر المدينه حين ابصر مزاج هوايها معتدلا وراى سعه اثمارها واستمدادها من البحر والبر مع تقدمها على قسمى الدنيا وهما بلد الاورانى وبلد الاسيا فعشقها وجعلها اهل للاحتفال ولم يشفق ولا على شى من النفقه فانشا مدينه تغلب فى حسنها جميع المدن التى انشاها الناس وتزيد عليها ورتب فيها عزه وملكه ونقل اليها مملكته من روميه القديمه في المدن وحين جمع المجمع الاول بنيقيه تخلف عنه ميطروفانس المغبوط لموضع شيخوخته ومرضه لانه كان طريحا على سريره قد اضعف الزمان قوته الطبيعيه فانفذ الاسكندرس اول قسوسه الرجل المكرم الذي صار خليفته فبعد ان عاد الملك مع الابا المكرمين المتوشحين بالله وتفرق المجمع وظهر له من عند الله فضل الاسكندرس وبولس بعدهما انهما ملايمان لمثل هذه الخدمه ومرضيان لله وبعد ذلك رقد القديس رقود الراحه وانتقل الي الله
Sin. ar. 418 ذكر ابينا الجليل فى القديسين ميطروفانس المغبوط رييس اساقفة مدينه القسطنطينيه هدا كان فى سنين قسطنطين الملك الكبير وكان بن طوماتيوس الدى كان اخا بروفس الملك فاولد بنين هما بروفس ومطروفانس فهذا رفض الاصنام وتقدم الى المسيح واصطبغ وجا الى البزنطيه وقصد تيطس اسقفها فى ذلك الوقت فرتبه فى اهل الكنيسه وبعد وفاه تيطس الاسقف صار ذوماتيوس بطركا وهدا اعتقبه ابروفس ابنه فلما مسك الكنيسه اثنا عشر سنه انصرف الى الرب وصوعد مطرافانس اخو بروفس وابن دوماتيوس الى كرسى رياسه الكهنوت فوجده قسطنطين الملك الكبير فى البزنطيه بطركا وتامل قداسته فشغف به وزاد شغفه بما عاين من المدينه حين ابصر مزاج هوايها معتدلا وراى سعه ثمارها واستمدادها من البحر والبر مع تقدمها على قسمى الدنيا وهما بلدي الاوروبى وبلد الاسيا عشقها وجعلها اهلا للاحتلاف للاحتفا ولم يشفق ولا علي شى من النفقه فجعلها مدينه تغلب فى حسنها جميع المدن التى انشاها الناس وتفوق عليها ورتب فيها عز سلطانه وملكه ونقل مملكته من روميه القديمه في المدن اليها فحين جمع المجمع الاول فى نيقيه تخلف عنه مطروفانس المغبوط لموضع شيخوخته ومرضه لانه كان طريحا على سرير وقد اضعف الزمن قوته الطبيعيه فانفذ الاسكندرس اول موسوسه المكرم الذى صار حليفته فبعد عوده الملك مع الابا الاكرمين المتوشحين بالله وتفوض المجمع وطهر له فضلهما من عند الله اعنى الاسكندرس وبولوس بعدهما انهما ملايمين لمثل هده الخدمه ومرضيين لله وبعد ذلك رقد القديس رقود الراحه وانتقل الى الله