The Beheading of the Holy Glorious Prophet, Forerunner, and Baptist John

Saint ID: 
Type: 
Year of birth: 
Place of birth: 
Year of death: 
Place of death: 
Latin name: 
Ioannes Baptista praecursor Domini.
Greek name: 
Ἀποτομὴ Κεφαλῆς Ἰωάννου Προδρόμου βαπτιστοῦ
Church Family: 
Location Tags: 

Manuscripts

Transcription
Sin. ar. 417 ذكر القديس يوحنا السابق الصانع الذي شهد له المسيح انه يفوق على كافه المولودين من النسا وانه افضل من نبى الذى تقدم فارتكض فى بطن امه ونادي اللذين فى الارض وللذين فى الجحيم هذا كان ابن زخريا رييس الكهنه واليشبع فولد ببشاره جبريل وقطع راسه هيروذس لموضع خلطته لهيروذيه بخلاف الشريعه هذا الراسخ فى القداسه منذ حشا امه بعينها الموثر العفاف المختص بالطهاره الذي احكم عدم الاكل المنفصل عن مخالطه جميع الناس القاطن القفر كالقاطن في فى مدينته المعايش للسباع مستترا بوبر جمل ممنطق حقويه بمنطقه جلد مواظبا على دراسه شريعه الله دايما محتسبا جميع الانبيا فى حفظها وصيانتها ثابته تابعه يتمنى بكل حرصه الثبوت فى حقوقها فقط الذي تجاوز حدود الطبيعه وعمد المسيح الطاهر البري من الادناس الفايق على كل طهاره لما اورد هيروذس الكثير الاهتمام فى الفسق امراه فيلبس اخيه الى التزويج بها وكان هذا الفعل النجس نقضا للشريعه واهوانا بالله تحرك النبى بغيره الاهيه وتذرع باسلحه الصدق وقال للمغتصب بمجاهره انه ليس يجوز ذلك ان تتخذ امراه فيلبس اخيك فلهذا السبب حصل القديس فى الحبس والاعتقال باستنهاض المراه الهايمه عاشقها الملحد الى اعتقاله فمن هذه الجهه اذ كان يعيد عيدا مولده وقت سحبته الى انحراف التمييز من موضع سعه حاله وحبه للذه فتون رقص ابنتها الزانيه التى كانت اخرتها قتل النبى قدم في الحين راس القديس على غضاره ودفعه الى امراه قحبه زانيه ودمه بعد يقطر وهو ناطق بتلك الاقوال بعينها فهذه الاشيا كانت فى مدينه سبسطيه التى بينها وبين اورشليم مسافه طريق يوم التى فيها ابتدا فيما بعد رييس اوانات مملكته وفيها كان الموضع الذي فيه تم قتل النبى وجسم النبي القديس هناك خباه تلاميذه
Sin. ar. 418 ذكر القديس يوحنا النبى السابق الصابغ الذى يشهد له المسيح انه يفوق على كافه المولودين من النسا وانه افضل من نبى الذى تقدم فارتكض فى بطن امه ونادى للذين فى الارض والذين وفى الجحيم هذا كان بن زخريا رييس الكهنه والاشبع فولد ببشاره جبراييل وقطع راسه هيرودس لموضع خلطته لهيروذياده بخلاف الشريعه هذا الراسخ فى القداسه منذ حشا امه بعينها الموثر العفاف المختص بالطهاره الذى احكم عدم الاكل الذى انفصل عن مخالطه الناس القاطن القفر كالقاطن فى مدينه المعاشر السباع مستر بوبر جمل ممنطق الحقو بمنطقه جلد مواظبا على دراسه شريعه الله دايما محتسبا جميع الاشيا فى حفظها وصيانتها ثانيه تابعه يتمنى بكل حرصه الثبوت فى حقوقها فقط الذى تجاوز حدود الطبيعه وعمد المسيح الطاهر الذى لا عيب فيه البرى من الادناس الفايق على كل طهاره لما استورد هيرودس الكثير الاهتيام فى الفسق امراه فيلبس اخيه الى التزويج بها وكان هذا الفعل النجس نقظا للشريعه واهوانا بالله تحرك النبي بغيره الاهيه وتسلح باسلحه الصدق وقال للمغتصب بمجاهره انه ليس يجوز لك ان تتخذ امراه فيلبس اخيك فلهذا السبب حصل القديس فى الحبس والاعتقال باستنهاض المراه الهايمه عاشقها الملحد الى اعتقاله فمن هذه لجهه اذ كان يعيد عيد مولده وقد سحبته الى انحراف التمييز فى سعه حاله وحبه للذه فنون رقص ابنتها الزانيه التى كان اجرتها قتل النبى قدم فى الحين راس القديس فى غضاره ودفعه الى امراه قحبه زانيه ودمه بعد يقطر وهو ناطق تلك الاقوال بعينها فهذه الاشيا كانت فى مدينه سبسطيه التى بينها وبين اورشليم مسافه طريق يوم التى فيها انشا رييس الربع فيما بعد ابوابات مملكته وفيها كان الموضع الذى تم فيه قتل النبى وجسم النبى القديس هناك خباه تلاميذه