دكر ابينا البار ميخاييل اسقف سوناظه المعترف هدا صار نذرا لله منذ حمله على ساعدى امه ولما كبر طهر نفسه بسيره طاهره فترقى الى كرسى مدينه سوناظه فاخمد التهاب المحاربين لله وسحقهم وبطل اقتدارهم ولما وقف ق
ذكر ابينا البار ميخاييل اسقف سوناظه المعترف هذا صار نذرا لله منذ حمله على ساعدي امه وطهر نفسه بسبره كامله فرفع الى كرسى مدينه سوناظه واخمد التهاب السن المحاربين لله وسحقهم وطحن اقتدراهم واذ وقف قدام م