ذكر نعيده للمخاوف الحادثه علينا وذلك بتعطف الله اورانا يوم القيامه قبل القيامه وهو يوم الزلزله العظما التي خطف فيها صبيا الى الهوي وذلك لما كان شعب القسطنطينيه كله مع الملك ثاووذوسيوس الصغير وبروقلس ا
ذكرا نعيده للمخاوف التي وردت علينا وذلك بتعطف الاهنا الذي اورانا يوم القيامه قبل القيامه وهو يوم الزلزله العظمى التي خطف فيها صبي الى الهوا وذلك انه لما كان شعب القسطنطينيه كله مع الملك ثاوذسيوس وبرقل
ذكر نعيده للمخاوف التي وردت علينا بتعطف الاهنا التى ارتنا قبل القيامه يوم القيامه وهو يوم الزلزله العظمى الذي فيه خطف صبي الى الهوي وذلك انه لما كان شعب القسطنطينيه كله مع ثاوظوسيوس الملك الصغير وبركل
ذكر نعيده للمخاوف التي وردت علينا بتعطف الاهنا التى ارينا القيامه قبل القيامه وهو يوم الزلزله العظمى الذي فيه خطف صبي الى الهوا وذلك انه لما كان شعب القسطنطينيه كله مع ثاوظوسيوس الملك الصغير وبرقلس ال