وفي هذا اليوم ذكر الرماد الذى انحدر علينا بتعطف ورفق فى ايام لاون الملك الكبير في السنه الثامنه عشر من ملكه. فى الخامس من تشرين الثانى وذلك ان عند انتصاف النهار.
جهاد القديس بولص رييس اساقفه مدينه القسطنطينيه المعترف هذا كان مستقره تسالونيكيه وكان كاتبا للاسكندر بطرك القسطنطينيه القديس فى ظاهره وباطنه وبعد رقود الاسكندر انتدبه المستقيم رايهم من اهل القسطنطينيه