وفى هذا اليوم تذكار القديسه الشهيده ظومنينه هذه جاهدت فى زمان ذيوكليتيانوس الملك وحضرت امام ليسياس الوالي فى مطرنه عين زربه فلما اعترفت بالمسيح ضربوا وجهها ثم احرقت رجليها بحديد محمى ثم من بعد ذلك ضرب
وفى هذا اليوم جهاد القديسه انسطاسيه العذرى هذه كانت فى زمان ذاكيوس الملك ومشاركه فى الجلوس فلاريانوس والوالى بروفس روميه الجنس صبيه السن جدا كانت فى دير ما مع اربع نسوه اخر عذارى [ ] مقدمتهن المدعيه ص