ذكر ابينا البار كرياقوس السايح من سيق سوفان الذي كان في ايام ثاوظوسيوس الملك الكبير موطنه مدينه قورنثيه ابن عم بطرس الاسقف وكانت مرتبته اناغنسط فلما بلغ من عمره ثماني عشر سنه قصد ديار اورشليم فصيره او
ذكر ابينا البار خريطن معلم قاطني البراري المعترف الذي كان في ايام اورلليانوس الملك من مدينه ايقونيه التي في بلد الليقاونيه هذا قدم الى حضره الوزير فاقر بالمسيح بمجاهره فامر ان يضربه اربعه من اعوانه وا
في هذا اليوم جهاد القديس قليسطراطس ورفقته هذا القديس كان في ايام ذيوقليتيانوس الملك في روميه فقبض عليه برسنتيوس رييس القواد واحتمل منه عقوبات كثيره ثم استوثق منه في في غراره شعر وزجه في لجه البحر فتخل
جهاد القديسه ابيخاروه هذه كانت في ايام ذيوقليتيانوس الملك في مدينه روميه فوشى بها الى كتيساريوس الوزير انها نصرانيه فضربها وجردها جردا شديدا واستخرجت من الصخره فى ذلك الموضع ما بصلاتها وحدها وفى الحين
انتقال القديس يوحنا الرسول الانجيلي هذا هو ابن زبدي وصالومي التي كانت ابنت يوسف خطيب سيدتنا مرتمريم هذا اتكا على صدر ربنا يسوع المسيح لانه كان شديد الحب لربنا ومحبوبا منه فنادا بالمسيح فى بلد اسيه وان