فى هذا اليوم ذكر القديسه افروسينى اى بهجه المذكوره فى الخير دايما هذه المقديسه كانت ابنه بفنوتيوس المصري بقيت له وحدها بعد وفاه امها فلما بلغت الى وقت الزواج قصت جمتها سرا من ابيها ولبست لباس الرجال و
في هذا اليوم جهاد القديس بفنوتيوس الشاهد الذي كان في ايام ذيوقليتيانوس الملك جنسه مصريا من مدينه اسمها جنطوريه فاقام في الفقر مده طويله فقبض عليه اذريانوس الامير وعلقه على خشبه وجرده جرد بالغ فيه الى
ذكر نعيده للمخاوف التي وردت علينا بتعطف الاهنا التى ارينا القيامه قبل القيامه وهو يوم الزلزله العظمى الذي فيه خطف صبي الى الهوا وذلك انه لما كان شعب القسطنطينيه كله مع ثاوظوسيوس الملك الصغير وبرقلس ال
القديسه اول الشهيدات ثقله هذه كانت من مدينه ايقونيه اسم امها ثاوقليه من ذوي الحسب الخطير والشرف الجليل فوعضها بولس الرسول بكلام الايمان لما كان يعلم في منزل اونيسيفورس وكانت لها حين حصلت في الامانه ثم
في هذا اليوم جهاد القديسين الشهدا انذراوس ويوحنا وبطرس وانطونيوس الذي قضوا اجالهم بافريقيه في ايام بسيل فلما اجتاج ابراشين زعيم بنى هاجر مدينه سوراقوسه استاق يوحنا مع ابنيه بطرس وانطونيوس من سقليه الى