وفي هذا اليوم ذكر ابينا البار نيقيطا البطريق المعترف هذا كانت ايريني الملكه الحسنه العباده تكرمه وتحبه كثيرا لانه كان نسيبها وكان خادما بالموضع وابنا لاغريغوريوس وحنه وكان اصيل العقل والراي زايدا في ا
جهاد توما الرسول الملقب بالثوم هذا القديس انذر بقول الله الاتراك والديلم والفرس والهند فحبسه ملساذاوس الملك لاجل انه وعظ وازانن ابنه فامن بالمسيح فعمده تفارتيا وبنتيه مادونيا ورفه فلهذا السبب دفع الرس
وفي هذا اليوم ذكر البار بولص البسيط هذا كان رجلا اميا فلاحا فاقترن بامراه فلما وجدها زانيه قصد القديس انطونيوس الكبير فغلق دونه الباب وانه اقام هناك ايام لم ينصرف فقبله القديس انطونيوس ورهبه فارتاض في
وفي هذا اليوم جهاد القديسه خاريتينا التي كانت مملوكه لرجل اسمه قلوديانس فاقتادت اقواما كثيرين الى الايمان بالمسيح فوشى بها الى ضوماتيانوس النقيب فحملت اليه فامر بظربها وجعل في عنقها غل من حديد ثم حلق