وذكر ابيفانيوس ومينا فمينا المغبوط كان فى سنى يوستينيانوس الملك القديم قسا للكنيسه العظمى فانتدبه رييس الاساقفه اغابيطوس بابا روميه لما صعد الى القسطنطينيه وحط انثمس الذى نقلته الراتقه من طرابذيده الى
ذكر القديس تيطس الرسول اسقف مدينه غورنتيه التى فى جزيره اقريطش تلميذ بولوس الرسول هذا المغبوط كان ينتمى الى جنس مينخورس الملك ملك قريطش كما ذكر زيناس معلم الناموس فاظهر فى اول عمره حرصا كثيرا فى الادب
وفى هذا اليوم جهاد القديس الشاهد فى الابرار جرجس المنسوب الى البحيره الذى اتخذ منذ طفوليته سيره النسك فى الجبال التى فى الاولمبس اظهر جهادات كثيره وفى حين تكسير لاون الايصورى الايقونات الطاهره واحراقه
وفى هذ اليوم جهاد القديس طاتيانوس الشاهد وقد يسميه قوم طاتين هذا كان من مدينه تسمى منتياوس من عمل مدينه قولوذيوس ام المدن فقبضت عليه اليونانيه لانه مسيحى ووقف بحضره هورفانوس الامير فاذ سالوه واقر انه
جهاد القديس اوتيخوس الشاهد الذى كان تلميذ يوحنا الرسول الانجيلى الثاولوغس هذا امتلا من نعمه الله ووجد القديس بولوس الرسول وذهب الى الانذار ونقض بيوتا للاصنام كثيره وصبر على قيود وسياط وشقى فى الحبس زم