وفى هذا اليوم ذكر ابينا النبيل في القديسين انطونيوس ريس اساقفه مدينه القسطنطينيه الذي كان جنسه بعضه من بلد اسيا وبعضه من بلد اوريبس وموطنه كان المدينه المتملكه على المدن فهى التى رباته واحتضنته وخعلت
ذكر ابينا البار ملاتيوس رييس اساقفه انطاكيه الذي منجل زيادة فضيلته ومحبته الخالصه للمسيح صار عند كثيرين من الناس محسودًا ماثورًا وتزايدوا في محبته حتى انهم عند دخوله المدينه بسبب الرياسه عليها لما حان
جهاد القديس الشهيد فى الكهنه فلاسيوس اسقف سبسطيه والنسوه الكريمات المستشهدات معه هذا القديس المغبوط كان في ازمان ليكينيوس الملك ساكنًا فى مغاره من المغاير التى فى الجبل وكانت الوحشيه من البهايم تستبين
جهاد القديس الشهيد فى الكهنه فلاسيوس اسقف سبسطيه والنسوه الكريمات المستشهدات معه هذا القديس المغبوط كان في ازمان ليكينيوس الملك ساكنًا فى مغاره من المغاير التى فى الجبل وكانت الوحشيه من البهايم تستبين
جهاد القديس الشاهد فى الكهنه خارالامبوس هذا كان فى مملكه سفيرس ولوكيانوس الامير فى مدينه مغنيسيه كاهنًا للنصارى معلما لطريقه الحق فلما وقف بحضرة الامير انزعوه حلة الكهنوت الكريمه ثم سلخوا جلد جسمه من