وفيه ذكر منينه ظومنينيه الباره التى كانت من والدين حسيبين موسرين فوقفت نفسها منذ صبايها لله وبذلت نفسها للنسك والشقا وباقى شقا الجسم وذلك انها نصبت لها كوخا عند بستان امها وكانت تمكث فيه طول نهارها تب
جهاد القديسه الشهيده فى الابرار اوطوكيا التى كانت من السامره هذه كانت من مدينه بعلبك من بلد بشراي المجاوره (جبل supra) لبنان فى زمان مملكه طرابيانوس فعاشت اول عمرها فى الفسق وكانت تستجر عشاقا كثيرين ب
جهاد القديس اقاكيوس الشهيد فى الكهنه المعترف اسقف ملطيه هذا القديس كان فى ايام ذاكيوس الملك تعلم الايمان بالمسيح فقبض عليه وقدم الى حضره مركيانوس خليفه الملك فاستفحصه عن ما يكرز به فصنف له جميع تدبير
ذكر ابينا البار يوحنا صاحب سلم الفضايل الجزيل فهمه الذى قرب لله نفسه ضحيه اجل الضحايا اذا ارتقى الى طور سينا وهو ابن سته عشر سنه ثم بعد تسعه عشر سنه اقامها فى الدير نهض فجا الى جلبه السكوت فى موضع بعد