وفى هذا اليوم جهاد القديس يوليانوس الشاهد وفاسيلصه والذين توفيوا معهما هذا كان فى اوقت ذيوكليتيانوس الملك ومركيانوس امير مدينه انتيوخ من بلد مصر وكانت فسيلصه قد حصلت امراته بسنه التزويج فاقنعها ان تلب
ذكر القديسه المجاهده ظومنيكه هذه كانت فى ايام ثاوظوسيوس الملك الكبير ووصلت الى ايام لازن وزينن وكانت من مدينه كرطاجنه التى فى بلد قرشيذونه فحصلت فى تدبير الهى فى مدينه القسطنطينيه مع اربع عواتق فقبلهن
فى غد ظهور لاهوت ربنا نعيد للسابق المكرم الطاهر وهو عيد مقلد منذ القديم ومنذ مبدا ترتيب الكنيسه لانه خدم سر العماد الالهى وترتب هذا العيد مع باقى اعياده حتى لايكون ولا عيد من اعياده غير مجيد ومع هذا ف
قد امر اهل كنايس اللله فى كل مكان ان يعيدوا فيه لظهور لاهوت الاهنا العظيم مخلصنا ايسوع المسيح المقدس وذلك ان الكلمه الاله لما لبس ادم العتيق وتمم كلما افترضه الناموس جا الى يوحنا النبي المعظم يعتمد من
وفى هذا اليوم ذكر ابينا البار غريغوريوس الذى كان فى اقريطه هذا القديس كان جنسه من المذكورين بالفضل من اهل جزيره اقريطش ابن ابوين مومن هما ثاوفان ويوليانه فاقام فى تعلم الكتب مده لم تكن متصله ثم امره و