وفي هذا اليوم ذكر ابينا البار قسطنطين الذي كان يهوديا الذي كان موطنه مدينه سوناظه وجنسه من اليهود وفى سن طفوليته ولحوقه امه فى وقت من الاوقات ابصر مسيحيا قد سقط فى هوته من الهوتات وقد رسم على فمه رسم
وفيه ذكر ابينا البار افثيميوس المعترف اسقف مدينه صرذه هذا عرف فى المجمع الثانى الملتيم بمدينه نيقيه وهو المجمع السابع من المجامع ريس كهنه كبيرا فاشرق فضله فى اول عمره فى سيره الرهبانيه وارتاض في اتعاب
فى الخامس والعشرين من شهر كانون الاول عرفت جسامه سر ورود والاهنا الينا وذلك ان في هذا اليوم ظهر رآى الاب الالاه العظيم الذي ارتااه منذ الدهر وهذا الراي كان ان سيصير الرب بعينه معنا ويكون انسانًا ولا ي
جهاد القديسه افجانيه الشاهده فى الابرار ومن كان معها هذه المفضله كانت في ايام كوموظس الملك ابنه فيلبس وزير روميه فلما انفذ الملك اباها الى الاسكندريه يدبر ولايتها ذهب اليها هو وامراته واولاده وكانت اف
جهاد القديسين العشره الشهدا المستشهدين في اقريطش الذين كانوا فى ايام ذاكيوس الملك وكان ثاوذولس وصاطرتينوس وافبوترس وجالاسيوس وافنيكيانوس من مدينه غرتينه وكان زوتيكس من مدينه قنوصوا وكان بونتيوس من جزي