وفيه ايضا ذكر ابينا البار يوحنا اسقف طورسينا وحال جهاده فعلى هذا المجري جري لما ارتقوا بنى هاجر بالعساكر من مصر فى سنه الف وواحد وتسعين لتجسد الاهنا وسيدنا ايسوع المسيح الى بريه طورسينا فى طلب العرب ف
وفي هذا اليوم تذكار الباره مارينا التى اقلب اسمها الى مارينوس هذه غيرت زي النسا ودخلت الدير مع ابيها افجانيوس وقطع شعرها وكانت تخدم مع الاخوه الاحداث ولم تعرف انها امراه وفي بعض الايام نزلت فى دكان ما
وفى هذا اليوم ذكر ابينا النبيل في القديسين انطونيوس ريس اساقفه مدينه القسطنطينيه الذي كان جنسه بعضه من بلد اسيا وبعضه من بلد اوريبس وموطنه كان المدينه المتملكه على المدن فهى التى رباته واحتضنته وخعلت