ذكر ابينا البار ملاتيوس رييس اساقفه انطاكيه الذي منجل زيادة فضيلته ومحبته الخالصه للمسيح صار عند كثيرين من الناس محسودًا ماثورًا وتزايدوا في محبته حتى انهم عند دخوله المدينه بسبب الرياسه عليها لما حان
جهاد القديس الشهيد فى الكهنه فلاسيوس اسقف سبسطيه والنسوه الكريمات المستشهدات معه هذا القديس المغبوط كان في ازمان ليكينيوس الملك ساكنًا فى مغاره من المغاير التى فى الجبل وكانت الوحشيه من البهايم تستبين
جهاد القديس الشهيد فى الكهنه فلاسيوس اسقف سبسطيه والنسوه الكريمات المستشهدات معه هذا القديس المغبوط كان في ازمان ليكينيوس الملك ساكنًا فى مغاره من المغاير التى فى الجبل وكانت الوحشيه من البهايم تستبين