ذكر ابينا البار سلفسطرس بابا روميه هذا المغبوط سيم رييس كهنه لموضع ارتقايه الى نهايه الفضيله وانتدب بطركا لروميه القديمه فى المدن بعد انصراف ملتياطس من العالم وكان مولده وتربيته فى روميه بعينها وصعد ا
وفى هذا اليوم ذكر ابينا البار باسيليوس الممدوح المعظم كان فى ازمان والس الملك الذى جاهره القديس فى امر الامانه الصحيحه ورد على سوراى اريوس الذى كان الملك يعتقده وكان ريا رديا دق افسد الكنايس كافساد ال
هذا اليوم الظاهر ثامنا من مولد ربنا ومخلصنا ايسوع المسيح وهو يوم ختانه السيد المولود لنا من البتول القديسه الذي اقتبل الختانه لتبطيل افتراض الشريعه حتى يوردنا الى الختانه التى بالروح التى لم تعملها يد
وفى هذا اليوم جهاد القديس زوتيكس الغاذي اليتامى الذي كان من روميه القديمه فى المدن من جنس نبيل شريف فتادب منذ نعومه اظفاره بكل الحكمه ونقله قسطنطين الملك الكبير لانه كان نسيبه واسكنه فى القسطنطينيه وا
ذكر ملانيه الباره التى كانت من مدينه روميه هذه كانت فى مملكة انوريوس من جنس شريف بهي فاحبت المسيح من كل نفسها واختارت البتوليه الا ان والديها اقرناها برجل وصارت ام ولدين فلما انصرف ابواها وولداها من ا