فى هذا اليوم ذكر ابينا البار اوظوكيمس الجديد هذا كان فى مملكه ثاوفيلس الماقت للمسيح وكان والداه مشرفين بجلاله العالم لانهما كانا بطريقين مستقيمين الراى في ديانتهما وهما باسيليوس واوظوكيه جنسهما قباذوك
جهاد القديسه يوليطه الشاهده التى كان منشوها مدينه قيساريه القباذق التى اكرمها باسيليوس الكبير بمدايحه هذه كانت لها حكومه مع رجل مستغنم غاصب كان قد اقتطع اكثر ارضها واستحوذ علي حقولها وضياعها ومراعيها