وفي هذا اليوم دكر افسطوليه الباره هذه كانت فى ايام موريق الملك ابنه ابوين مومنين قاطنين بروميه. فبذلت نفسها منذ صغرها لاشرف طرايق النسا وواظبت الاصوام والاسهار وتلهبت بالعشق الالاهي.
ذكر الباره مطرونه التى كانت فى ايام لاون الملك الكبير وعيد فيرينه التى كانت من مدينه برجى من بلد بمفيليه فمطرونه اقترنت برجل وصارت اما لابنه واحده وصعدت الى مدينه القسطنطينيه مع رجلها فصاحبت بتولا تدع
عيد ميخاييل رييس مراتب قوات السما الذايع فخره الذى اظهر ويظهر احسانه الجزيل لجنس البشر وفى العهد العتيق وفي النعمه الالهيه الجديده وذلك ان معاند خلاصنا لما رفع عنقه على الخالق وتجاسر ان يقول سااضع كرس