جهاد القديستين قاباطولينا وخاريتيهنده هاتين كانتا من مملكه ذيوقليتيانوس الملك وزيليكينوس الوالي على القابودق فاما قابوطولينه كانت شريفه الحسب جزيله الغنا ففرقت كلما كان لها على المساكين وجاهرت بحضره ا
وفي هذا اليوم ذكر هول الزلزله العظيمه الوارده الينا بسبب خطايانا ونجانا الله منها وتعطف علينا وذلك فى سنه ستالاف ومايتين تسعه واربعين سنه فى ايام ملك لاون الايصوري
جهاد القديس ذيمتريوس الشاهد المعظم هذا كان في ايام ملك ذيوقليتيانوس ومكسميانوس الملكين كان مستقره مدينه صالونيكيه حسن الديانه من اعلا نسبته معلما للايمان بالمسيح فلما ورد مكسيميانوس الى مدينه صالونيكي
وفي هذا اليوم جهاد القديس نسطر هذا كان شابا حسنا صديقا لديمتريوس الشاهد البليغ الشرف فبادر مسرعا الى الموضع الذي كان معتقلا وجثا على ركبتيه وقال يا عبد الله ديمتريوس انا موثر ان اصارع لوهاوش المصارع ل
جهاد القديسين مركيانوس ومرتوريوس الكتاب اللذان كانا يكتبان لبولص المعترف بطريرك القسطنطينيه بعد وفاه الاسكندرس في ملك قسطنطين الاريوسي ولما نفى بولص الكبير في القديسين الى بلد ارمينيه ونال نهايه عمره