وفي هذا اليوم جهاد القديس المبارك قاليسطراطس ورفقته فالقديس هذا كان في ايام ديوقليتيانوس الملك في روميه قبض عليه برستينوس رييس القواد فاحتمل منه عقوبات كثيره ثم انه استوثق منه في غراره شعر وطرحه في لج
جهاد القديسه ابيخاره هذه كانت في ايام ذيوقليتيانوس الملك في مدينه روميه فوشى بها انها نصرانيه الى كساريوس الوزير فضربها وجردها جردا شديدا وانها صلت واستخرجت من صخره كانت هناك ما فللوقت ضربت بمطارق من
انتقال يوحنا الرسول الانجيلي هذا هو بن زبدي وصالومي التي كانت ابنه يوسف خطيب مريم السيده هذا الذي اتكا على صدر ربنا يسوع المسيح لانه كان شديد المحبه لربنا ومحبوبا منه وبشر في بلد اسيا ونادى بالمسيح وا
وفيه ذكر القديسه افروسينه المذكوره بالخير دايما هذه كانت ابنه بفنوتيوس المصري بقيت له وحيده بعد وفاه امها فلما بلغت الى وقت الزواج قصت شعرها سرا من ابيها ولبست لباس الرجال وذهبت الى دير من ديارات الره
وفيه ايضا جهاد القديس الشاهد بفنوتيوس الذي كان في ايام ذيوقليتيانوس الملك وجنسه قبطيا مصريا من مدينه تسما جنطوريه اقام في القفر مده طويله فقبض عليه اريانوس الامير وعلقه على خشبه وجرده جردا بلغ فيه حتى