ذكر نعيده للمخاوف التي وردت علينا بتعطف الاهنا التى ارتنا قبل القيامه يوم القيامه وهو يوم الزلزله العظمى الذي فيه خطف صبي الى الهوي وذلك انه لما كان شعب القسطنطينيه كله مع ثاوظوسيوس الملك الصغير وبركل
عيد القديسه اول الشهيدات ثكله هذه كانت من مدينه ايقونيه اسم امها ثاوكليه من ذوي الحسب الخطير والشرف الجليل فوعظها بولس الرسول بكلام الايمان لما كان يعلم في منزل ونيسيفورس وكانت لها حين حصلت في الامانه
وفي هذا اليوم تذكار القديسات النسوه كسيثبي وبولكساني اختها هولا كانوا فى مملكه كلوذيوس قيصر فى مدينه سبانيه وكانت كسيثبي حرمه بروفس رجل كان ضابط رياسه البلد فاما بوليكساني ثبتت بكرا الى الانتها وتتلمذ
وفي هذا اليوم تذكار القديسات النسوه كسيثبي وبولكساني اختها هولا كانوا فى مملكه كلوذيوس قيصر فى مدينه سبانيه وكانت كسيثبي حرمه بروفس رجل كان ضابط رياسه البلد فاما بوليكساني ثبتت بكرا الى الانتها وتتلمذ
وفي هذا اليوم جهاد القديسه الشهيده ايرابيضه العذري هذه صارت فى بلاد المصريين في موضع يقال له طما ابنه قسيس ما وكانت لابسه زي الرهبانيات وهى ابنه اثنى عشر سنه وفى وقت ما نزلت تستقى ما مع ابكار اخر فرات
