وفي هذا اليوم رقود ابينا القديس يوحنا فم الذهب الجليل في القديسين فنقل التعييد له وجعل في تشرين الثاني في الثالث عشر منه لانهم في هذا اليوم ردوه بعد اخراجهم اياه من الكنيسه الى المنفي
فيه امرنا بالتعييد لرفع عود الصليب المكرم ووجوده وسبب العيد فهو هذا ان ربنا ايسوع المسيح كان قبره الموقر الالهي قد اخفاه اليونانيون بتراب كثير طمروه به وبابتنا هيكل للاصنام فوقه فبعنايه قسطنطين المعظم
وفي هذا اليوم ذكر ابينا البار بطرس الذي كان من اطراوه الذي كان فى مملكه نيكفور وصطوراكيوس الملكين فانذر لله منذ حشا امه وكان مواظبا على الصوم والصلاه الدايمه واجترح من ذاته عجايب عظيمه وذلك انه امتنع
جهاد القديسين مكرونيوس وغرذيانوس وايلي وزوتيكوس ولوكيانوس والاريانوس هولاي جاهدوا في ايام ليكينيوس الملك وكانوا من بلدان مختلفه شبابا في اسنانهم تامين في الايمان بالمسيح وكانوا مرتبين لخدمه مايده ليكي
جهاد القديسين مكرونيوس وغرذيانوس وايلي وزوتيكوس ولوكيانوس والاريانوس هولاي جاهدوا في ايام ليكينيوس الملك وكانوا من بلدان مختلفه شبابا في اسنانهم تامين في الايمان بالمسيح وكانوا مرتبين لخدمه مايده ليكي