وفيه ايضا ذكر مقرينه الباره اخت باسيليوس الكبير هذه كانت مذكوره بحسن جسم وباخلاق مرضيه لله فاقترنت برجل مساوى لها فى السن واتصل التعريس بالاملاك وفيما الختن يصلح امور المدعيين ويفتقد من حضر فقد من جمل
ذكر ابينا البار ديوس هذا كان فى ايام ثاوذوسيوس الكبير من انطاكيه الشام قد اظهر نسكا كثيرا وزاد فى نما الفضيله فجا الى مدينه القسطنطينيه وذهب الى الموضع الذى فيه ديره الجليل فاخترع هذا المكان ونظفه ونص
وفيه ايضا جهاد القديسه الشاهده ثاوطوسيا هذه كانت فى ايام قسطنطين الملقب باسم الزبل ابن ابوين مومنين موسرين فى مدينه القسطنطينيه المحروسه من الله فبعد انتقالهما من العالم قصت شعرها واتخذت مذهب الرهبان
فى هذا اليوم جهاد القديس الشاهد ياكنثس الذى فى بلد اماستريا هذا كان ابن ابوين مومنين هما ثاوقيليطس وثاونيلله وكان يوميذ هرقل المتقدم على كنيسه التى في اماستريا فحصلت له التسميه بهذا الاسم من ظهور المل
جهاد القديس اميليانوس الشاهد هذا كان من مدينه دوروسطولس من بلد موسيا مملوكا لرجل يونانى فى سنين يوليانوس القاضى وقابيطولينس الحاجب عابدا للمسيح ماقتا للاصنام فدخل بالسر وطحن جميع الاصنام التى كانت فى
