وفى هذا اليوم جهاد القديس ضاضوث الاسقف والمايه والعشرين قديسا الذين استشهدوا معه فى بلد فارس هذا كان في زمن سابور ملك الفرس ولاجل امانته بالمسيح رفع عليه واذ لم يطيع الملك ضربه بلا شفقه بعصى كثيره وقط
وفي هذا اليوم جهاد القديس واروس الشاهد والذين كانوا معه هذا كان في ايام الملك مكسيميانوس متجندا في مصر من جنس شريف نبيل ممدوح ولما حبس من الناس القديسين سبعه وطال حبسهم مده طويله كان واروس القديس يهتم
ذكر القديس يوييل النبي الذي يترجم اسمه محبه الرب او رياسته او محبه الله او مقدمه الاله هذا كان من نسل روبيم من حقل تنسب الى ماتومورن وتنبا منجل المجاعه وفي امر فنا الضحايا و(في supra ) تالم النبي الصد
ذكر القديس لوقا الرسول الانجيلي الذي كان جنسه انطاكيا وكانت صناعته الطب وكان عالما بصناعه التزويق في غايتها هذا المفضل سار الى مدينه ثيبه ذات السبعه الابواب وفاوض بولص الرسول حين التقاه وامن بالمسيح و