في هذا اليوم جهاد القديس اندراوس الشاهد في الابرار الذي كان فى جزيره اقريطش هذا احكم منذ صبايه كل فضيله فاتخذ مذهب الرهبانيه وذهب الى القسطنطينيه في ازمان محاربي الايقونات فصادف الملك خارج المدينه في
جهاد القديس ارتاميوس الشاهد المعظم الذي كان ذوقس وخليفه الملك على مدينه الاسكندريه وكان الملك قسطنطين الكبير قد اكرمه وجعله بطريقا فلما تقلد يوليانوس المخالف على المملكه وعاقب القديس بمدينه انطاكيه جا
في هذا اليوم جهاد القديس اورس الشاهد والذين كانوا معه هذا كان في ايام الملك مكسميانوس متجندا في مصر من جنس شريف نبيل ممدوح ولما حبس من الناس القديسين سبعه وطال حبسهم مده طويله كان اورس القديس يهتم بهم
ذكر القديس يوييل النبي الذي يترجم اسمه محبه الله ورياسته او محبه الرب او مقدمه الاله هذا كان من نسل روبيم من حقل تنسب الى ماتورن وتنبا من اجل المجاعه وفي امر فنا الضحايا وفي تالم النبي الصديق وذكر ان
ذكر القديس لوقا الرسول الانجيلي الذي كان جنسه انطاكيا وكانت صناعته الطب وكان عالما بصناعه الترويق في غايتها هذا المفضل صار الى مدينه اثينه ذات السبعه الابواب وفاوض بولس الرسول حين التقاه وامن بالمسيح