جهاد القديس توما الرسول الملقب بالتوم هذا انذر بقول الله الاتراك والديلم والفرس والهند فحبسه ميساذاق الملك لانه وعض وزاين ابنه فامن بالمسيح وعمده وعمد امراته وبنتيه ترتيه ومنغذونيه وديرقه فلهذا السبب
في هذا اليوم ذكر بولس البار البسيط هذا كان رجلا اميا فلاحا فاقترن بامراه فلما وجدها زانيه قصد انطونيوس القديس الكبير فاغلق باب قليته دونه فحين مكث هناك اربعه ايام لم ينصرف قبله القديس انطونيوس وراهبه
في هذا اليوم جهاد القديسه اخرستينه التي التي كانت مملوكه لرجل اسمه قلوديوس فاقتادت اقواما كثيرين الى الايمان بالمسيح فوشى بها الى ظوماتيانوس النقيب فحملت اليه وامر بضربها وجعل في عنقها غلا من حديد ثم
جهاد القديسه مامالخته الشاهده التي كانت من بلد فارس قد صارت ضحيه لسميه الزهره وكانت اختها مسيحيه فنقلتها الى الايمان بالمسيح واصطبغت وعرفت ايمانها فرجمها الكفار بالحجاره وهي بعد لابسه ثياب المعموديه
وفي هذا اليوم جهاد القديس ظوماتيوس الفارسي هذا ظهر غلاما مختبرا نجيبا فى حين ما كان قسطنطين الملك الكبير يدبر [الويه] الروم فعلمه اسرار العباده [الحسنه] الالالهيه رجل مسيحي واصطبغ بالمعموديه في مدينه