ذكر ملاخيا القديس الذى كانوا يسمونه ملاكا هذا ولد بعد عوده الشعب فى موضع يدعى صوفاس واذ كان شابا استسار سيره حميده وكان كل الشعب يكرمه اكرام البار التقى فسموه ملاخيا الذى يترجم ملاكا وذلك انه كان بهى
ذكر ابينا البار سلفسطرس بابا روميه هذا المغبوط سيم رييس كهنه لموضع ارتقايه الى نهايه الفضيله وانتدب بطركا لروميه القديمه فى المدن بعد انصراف ملتياطس من العالم وكان مولده وتربيته فى روميه بعينها وصعد ا
وفى هذا اليوم ذكر ابينا البار باسيليوس الممدوح المعظم كان فى ازمان والس الملك الذى جاهره القديس فى امر الامانه الصحيحه ورد على سوراى اريوس الذى كان الملك يعتقده وكان ريا رديا دق افسد الكنايس كافساد ال
هذا اليوم الظاهر ثامنا من مولد ربنا ومخلصنا ايسوع المسيح وهو يوم ختانه السيد المولود لنا من البتول القديسه الذي اقتبل الختانه لتبطيل افتراض الشريعه حتى يوردنا الى الختانه التى بالروح التى لم تعملها يد