ذكر ابينا البار سيصويس الكبير هذا كان قد احب الله منذ طفوليته وحمل صليب ربنا على منكبيه واتبعه وقهر مواكب الاعدا التى تري وبرز الى مصاعب النسك مسرورا وكان متواضعا فى الغايه القصوي من التواضع فخصه اله
فى هذا اليوم جهاد القديسه اغنى الشاهده (هذه supra) كان خلقها يساوي اسمها فى العفه والطهاره فاستمالت كثيرات من النسا الفاسقات واقنعتهن ان يبتعدن من اعمالهم الخبيثه ويومن بالمسيح فلهذا السبب احضرت الى ا