وفيه ايضا جهاد القديس يصاروس الشاهد والذين معه بسيليوس سوكنتيس فيليقس وباريغرينوس فالقديس يضاورس ورفقته مولدهم مدينه اثينه وانتقلوا من موطنهم وحصلوا فى مغاره وكان فيها فيليكس وباريغرينوس وارمينوس فعلم
ذكر ابينا البار توما الذى من الموضع المسمى مالاو هذا اشرف فى اول امره بحسب شريف وحال جليل وجنديه نفيسه واتصلت له الفتوح والظفر بالبربر كثيره جسيمه وانه اشتاق بعد ذلك الى المسيح واحتسب كل الاشيا انها ل
ذكر ابينا البار سيصويس الكبير هذا المغبوط احب الطاعه لله منذ صباه وحمل صليب ربنا على منكبيه وتبعه وقهر مواكب الاعدا التى لا ترى وبرز الى قتال العدو بالاتضاع والتعب الشديد الصعب حتى ان الاه الكل خصه با