وفي هذا اليوم ذكر ثاوذوره الباره التى كانت في ايام لاون الملقب بالزبلي من جنس شريف ابنه ثاوفيلس وثاوذوره من مدينه قيساريه التى ضنيت بعدم الولد الا انها رزقت هذه النفيسه ثاوذوره فانحلت عقريتها بولودتها
جهاد القديسه الشاهده انيسيه التي كانت من ثسالونيكيه فى ملك مكسيميانوس الملك ابنه والذين مومنين موسرين فواظبت المضى الى الكنايس بعد وفاتهما وفى عروض ذلك قبض عليها واحد من الجند واستاقها الى دكك الهتهم
وفى هذا اليوم ذكر ابينا البار مركللس هذا كان من من مدينه فاميه الشام الثانى من رئيس محتشم ولذلك تعلم جميع العلوم واطرحها وتخلا عن مواضعه ومضى الى افسس وضيف عند قوم مومنين ودخل في بعض الاديره التي هناك