وتذكار والده الاهنا فيعيده اهل المياسينيه بسبب ايقونه والده الاهنا المقدسه الصانعه المعجزات التى طرحت خوفا من محاربي الايقونات في بحيره عازوره وبعد كثير من السنين برزت ظاهره منها ورفعت فى دير المياسين
وسمعان القديس صاحب العمود فكان في ايام مملكه لاون الملك الكبير وعلى عهد مرتورس رييس اساقفه مدينه انطاكيه الشام موطنه كان بلد الثغر من ضيعه تسمى سيسان فاتخد مذهب الرهبانيه وصعد على عمود ثبت فوقه سبعا و
وينبغي ان نعلم ان الكنيسه تعيد التاريخ في غره هذا الشهر على ما تسلمته من القدما لان الروم يعتقدون ان اول السنه مبدوه من هذا اليوم وذلك ان تجديد هذا عند الروم هو تاريح به يورخون السنين