وفي هذا اليوم جهاد القديسه الشهيده اييا التي ترجمتها بنفسجه هذه كانت من قصر يعرف بزيفاداون الذي فتحه بالسيف سابور ملك الفرس واخذ اسارا كثيره وكانت من جملتهم الشهيده المذكوره بنفسجه فرفع عليها انها بتن
وفى هذا اليوم ذكر القديسه افروسينه المذكوره بالخير دايما هذه كانت ابنه بفنوتيوس المصري بقيت له وحدها بعد وفاه امها فلما بلغت الى وقت الزواج قصت جمتها سرا من ابيها ولبست لبوس الرجال وذهبت الى دير من دي
وفي هذا اليوم جهاد القديس بفنوتيوس الشاهد الذي كان في ايام ذيوكليتيانوس الملك جنسه مصريا من مدينه اسمها جنطوريه فاقام في القفر مده طويله فقبض عليه اريانوس الامير وعلقه على خشبه وجرده جردا بالغ فيه الى
ذكر نعيده للمخاوف التي وردت علينا بتعطف الاهنا التى ارتنا قبل القيامه يوم القيامه وهو يوم الزلزله العظمى الذي فيه خطف صبي الى الهوي وذلك انه لما كان شعب القسطنطينيه كله مع ثاوظوسيوس الملك الصغير وبركل
عيد القديسه اول الشهيدات ثكله هذه كانت من مدينه ايقونيه اسم امها ثاوكليه من ذوي الحسب الخطير والشرف الجليل فوعظها بولس الرسول بكلام الايمان لما كان يعلم في منزل ونيسيفورس وكانت لها حين حصلت في الامانه