ذكر نعيده للمخاوف التي وردت علينا بتعطف الاهنا التى ارينا القيامه قبل القيامه وهو يوم الزلزله العظمى الذي فيه خطف صبي الى الهوا وذلك انه لما كان شعب القسطنطينيه كله مع ثاوظوسيوس الملك الصغير وبرقلس ال
القديسه اول الشهيدات ثقله هذه كانت من مدينه ايقونيه اسم امها ثاوقليه من ذوي الحسب الخطير والشرف الجليل فوعضها بولس الرسول بكلام الايمان لما كان يعلم في منزل اونيسيفورس وكانت لها حين حصلت في الامانه ثم
في هذا اليوم جهاد القديسين الشهدا انذراوس ويوحنا وبطرس وانطونيوس الذي قضوا اجالهم بافريقيه في ايام بسيل فلما اجتاج ابراشين زعيم بنى هاجر مدينه سوراقوسه استاق يوحنا مع ابنيه بطرس وانطونيوس من سقليه الى
في هذا اليوم جهاد القديسين الشهدا انذراوس ويوحنا وبطرس وانطونيوس الذي قضوا اجالهم بافريقيه في ايام بسيل فلما اجتاج ابراشين زعيم بنى هاجر مدينه سوراقوسه استاق يوحنا مع ابنيه بطرس وانطونيوس من سقليه الى
في هذا اليوم جهاد القديسين الشهدا انذراوس ويوحنا وبطرس وانطونيوس الذي قضوا اجالهم بافريقيه في ايام بسيل فلما اجتاج ابراشين زعيم بنى هاجر مدينه سوراقوسه استاق يوحنا مع ابنيه بطرس وانطونيوس من سقليه الى