وفي هذا اليوم ذكر البار استافانوس الجديد الذي في الموضع المقدس المسمى باسم انتيبا الشاهد في الكهنه هذا كان نتيجه مدينه القسطنطينيه وتربيتها ابن ابوين هما زخريا وثاوفانه النقيين المحبين لله وكانا يسكنا
نعيده لانه يذكر الوحي الذي اورده الملاك عند تبشيره بام الاهنا الطاهره بالحبل بالحبل المقدس الذي جعله من كون الاشيا كلها من لا شي فعلا تاما فانهض الحشا العاقر الى تاليد الثمر وجعل التي اجازت عمرها بغير