وفيه ايضا جهاد القديسين شهد المسيح ملاتيوس قايد الجيش ويوحنا واصطفن النفيس والجماعه الذين معه عددهم الف ومايتين وثمانيه مع النسا والصبيان هولا القديسون كانوا فى سنين انطونيس الملك وحال شهادتهم من اجل
وفى هذا اليوم دكر ابينا البار المعترف يوحنا القديس الاستخاني هذا منذ صبايه تشبه باحوال يوحنا وايليا وهذب سيرته بتعب ونصب وقهر حروب الشياطين قهر الشجعان فسبق فنضف نفسه بعيون الدموع واستعطف الله بدوام ا
دكر ابينا البار سمعان الذى في الجبل العجيب هذا كان في زمان يوستينس القديم فولد فى مدينه انطاكيه التى فى بلد الشام من اب اسمه يوحنا وام اسمها مرثه واموره الحادثه فهي عجيبه كلها التى تقال انه عرض من امر
دكر ابينا البار ميخاييل اسقف سوناظه المعترف هدا صار نذرا لله منذ حمله على ساعدى امه ولما كبر طهر نفسه بسيره طاهره فترقى الى كرسى مدينه سوناظه فاخمد التهاب المحاربين لله وسحقهم وبطل اقتدارهم ولما وقف ق