Martyr Cornelius the Centurion
Manuscripts
| Transcription | |
|---|---|
| Sin. ar. 417 | في هذا اليوم ذكر القديس قرنيليوس رييس المايه هذا كان في ازمان الرسل القديسين مذهبه لا عيب فيه فابصر ملاكا يامره ان يستحضر بطرس الرسول وان يسمع منه ما ينبغي فعندما جا اليه بطرس الرسول وفاوضه ولمن التام عنده بكلام ربنا وعظه واعمده وفوض اليه الرياسه على كنيسه الاسكبسيه فلما مضى اليها وجدها مشغوفه بالاصنام فاعمد بنعمه المسيح جميع اهلها وامن ذميتريوس واهل جميع اهل بيته بالمسيح فلهذا السبب استكمل عمره على مذهب الرسل لما عاد الى الرب وهو اول من امن من الامم |
| Sin. ar. 416 | وفي هذا اليوم ذكر القديس كرنيليوس رييس المايه هذا كان في ازمان الرسل القديسين مذهبه لا عيب فيه فابصر ملاكا يامره ان يستحضر بطرس الرسول وان يسمع منه ما ينبغي فعندما جا اليه بطرس الرسول وفاوضه ولمن التام عنده كلام ربنا وعظه واعمده وفوض اليه الرياسه على كنيسه الاسكبسيه فلما مضى اليها وجدها مشغوفه بالاصنام فاعمد بنعمه المسيح جميع اهلها وامن دمتريوس واليها وجميع اهل بيته بالمسيح فلهذا السبب استكمل عمره على مذهب الرسل لما عاد الى الرب وهو اول من امن من الامم |
| Sin. ar. 418 | وفيه ايضا ذكر القديس قرنيليوس رييس المايه هذا كان في زمان الرسل القديسين لا عيب في مذهبه فابصر ملاكا يامره ان يستحضر بطرس الرسول وان يسمع منه ما ينبغي فعندما جا اليه بطرس الرسول ففاوضه ولمن اجتمع عنده كلام ربنا ووعظه واعمده وفوض اليه الرياسه على كنيسه الاسكسيه فلما مضا اليها وجدها مشغوفه بالاصنام فاعمد بنعمه المسيح جميع اهلها وامن هناك دمتريوس واليها وجميع اهل بيته بالمسيح فلهذا السبب استكمل عمره على مذهب الرسل لما عاد الى الرب وهو اول من امن من الامم |
| Balamand 149 | وفي هذا اليوم جهاد القديس قرنيليوس ريس المايه هذا كان في زمان الرسل القديسين مدهبه لا عيب فيه فابصر ملاكا يامره ان يستدعى بطرس الرسول وان يسمع منه ما ينبغي فعندما جا اليه بطرس الرسول فاوضه ولمن التام عنده وعلمه كلام ربنا ووعظه وعمده وفوض اليه الرياسه على كنيسه الاسكندريه فلما مضى اليها وجدها مشغوفه بعباده الاصنام فعمد بنعمه المسيح جميع اهلها وامن ديمثريوس واليها وجميع اهل بيته بالمسيح فلهذا السبب استكمل عمره على مدهب الرسل لما عاد الى الرب وهو اول من امن بربنا من الامم |
| Sin. ar. 416 | وفى هذا اليوم جهاد القديس كرنيليوس رييس المايه هذا كان من قيساريه فلسطين من طغم الجند المسمى ايطاليكى فى سنين الرسل القديسين شيخ واول من امن بالمسيح من الامم لان فى كتاب الابركسس راى رويا وهو يصلى فى الساعه التاسعه ملاك الرب اتيا وقايلا له يا كرنيليوس ان صلواتك وصدقاتك قد قبلت وامره ان يتقصى على الرسول بطرس وسمع منه بشاره المسيح فلما وصلوا الى افسس بطرس وتيموثاوس وكرنيليوس ورموا قرعه على المدن فوقعت القرعه على القديس كرنيليوس ان يمضى الى مدينه سيميسون التى هي قريبا من افيضوس التى كانت فى ذلك الزمان عابده الاصنام فلما وصل اليها واكرز كلام الله قدم الى دمتريوس رييسها فرام الرييس بالتهدد ان يفرز القديس من امانه النصارى فساله الرييس ان يدخل الى هيكل الاصنام فلما دخل مع الرييس ومع حرمته افنثيس وابنه سميه فوضع ركبتاه وصلا ثم بعد الصلاه خرج مع الرييس من بيت الاصنام فللوقت هبط الهيكل من زلزله صارت وطمر حرمه الرييس افنثيس وابنه دمتريوس فربط القديس وجعل فى السجن فلما نهب الرييس الهيكل الهابط مع جمع من العالم ونقل ترابه ليجد امراته وولده خرج تعبه باطلا وذكر له رييس كهنه الاصنام الذي اسمه فرفروس انه بيسمع اصوات امراته وابنه من تحت الردم قايلين عظيم هو الاه النصارى الذي يعبده كرنيليوس خلصنا من هذا الهلاك وانهم قالوا ايضا امضوا واسجدو للقديس وسالوه ان يجي و يخرجنا من هاهنا فمضى الرييس الى كورنيليوس ووقره كما يجب وساله ان يمضى الى الهيكل الواقع ويخلص من الردم حرمته وولده فتقصى القديس منه ان كان يومن بالمسيح فلما اجاب الرييس الى ذلك عمل القديس رسم الصليب وصلا على الردم واخرج حرمه الرييس وولده مستغيثين وقايلين عظيم هو الاه النصارى وفى ذاك الوقت امنوا لاجل ذلك المعجز مع الرييس دمتريوس مايتى وسبعه من الرجال فعلمهم وادبهم بديانه النصارى ثم اعمدهم وارضى الله بقيه حياته وتخلا عن الحياه ووضع فى قبر الذى كونه دمتريوس لاجل حرمته وولده |