The Elevation of the Precious Cross

Saint ID: 
Type: 
Latin name: 
Crux D. N. lesu Christi.
Greek name: 
Ὕψωσις τῶν τιμίων ξύλων
Church Family: 

Manuscripts

Transcription
Sin. ar. 417 امر بالتعييد لرفع عود الصليب المكرم ووجوده وسبب العيد فهو هذا ان ربنا ايسوع كان قبره الموقر الالهي قد اخفاه اليونانيين بتراب كثير طمروه به وابتنا هيكل الاصنام فوقه فبعنايه قسطنطين المعظم في الملوك وامه القديسه هلانه وردت في ذلك الوقت الى الموضع اقتلعت التراب وما خالطه من اله البنا وطرحته في موضع بعيد فظهر القبر الذي هو قدس القديسين وابتنت الملكه هيكلا في موضع قيامه مخلصنا ايسوع المسيح المقدسه حسنا مطربا وافردت له اوقافا كثيره وزينه اختلقت فيها له وظهر صليب ربنا الكريم المحيي الذي سمر عليه بجسمه لاجل خطايانا باختياره وكان امره غامضا ان كان هو صليب ربنا لانهم وجدوا ثلثه صلبان متفقه معا فعرف عندنا العود الماثور المشوق بالعجيبه الباهره التي ظهرت للمراه الحسنه عبادتها فنحن اليوم نعيد عيد رفعته واذاعته ونمتلي سرورا روحانيا وظهرت ايضا المسامير المكرمه التي سمر بها المسيح على عود الصليب موضوعه قريبا من ذلك المكان مخلوطه بالتراب فجعلت بعضها في الخوذه وبعضها عملتها لجاما وانفذتها الى الملك المعظم وينبغي ان نعلم ان بعد صلوات السحر عند تمامها بعد ان يقال المجد لله في العلى وبعد قراه الثلث تقديسات يبدل رييس الكهنه بحله بيضا ويمضي الى الموضع الذي فيه الصليب المكرم مرفوعا فبعد ان يسجد له ويبخره يحمله الاسكيوفيلكس مترنما بهذه الترنيمه يا من رفعت على الصليب مختارا ويحجبه رييس الكهنه حاملا بيده الثمياطون ومعه الشمامسه بمناير وشمع فاذا قربوا من الباب الملكي الاوسط يعمل دخول الانجيل الى القداس ويوضع الصليب على مايده المذبح المقدسه ثم يصعد الشمامسه الى الابنلن فيقولوا الاتريصاجيون ويتقدم رييس الكهنه فيسجد ثلثه سجدات وان كان العيد في يوم السبت او الاحد يسجدها ويصلب بالشمع وينزع عنه الاموفورن وياخذ الصليب الكريم ويرفعه على الابنلن في الجهه التي قدامه ويرفع يديه في تزييحه قليلا قليلا ويسنده شماسان او قسان وتصيح في الوقت الشمامسه يا رب ارحم ثلثا وعند تمام التسعه وعند تمام التسعه والتسعين صوتا يصلب به على الشعب ويكون صياحهم يا رب ارحم شديدا متصلا ثم ينتقل الى الجهه الاخرى فيصلب به ثلثه ثم يزيحه وسبيلنا ان نعلم ان في التزييح الاول يقال يا رب ارحم مايه صوت وفي الثاني ثمانين وفي الثالث ستين والتزيح ينتقل فيه من جهه المشرق فيزيحه فيها ثم الى جهه المغرب ومنها الى جهه الجنوب ثم يعود ايضا الى جهة المشرق الى ان يقال يا رب ارحم خمسمايه صوت وبعد التزييح ينحدر رييس الكهنه الى المذبح ثم تصعد الابصلتيه يقولون الابروكيمانن وبعد الثلث التزييحات ينحدر يعمل صلاه الاتريصاجيون ويحمل الصليب ويوضع في الخزانه
Sin. ar. 416 فيه امرنا بالتعييد لرفع عود الصليب المكرم ووجوده وسبب العيد فهو هذا ان ربنا ايسوع المسيح كان قبره الموقر الالهي قد اخفاه اليونانيون بتراب كثير طمروه به وبابتنا هيكل للاصنام فوقه فبعنايه قسطنطين المعظم في الملوك وامه القديسه هلانه لما وردت في ذلك الوقت الى الموضع اقتلعت التراب وما خالطه من اله البنا وطرحته في موضع بعيد فظهر القبر الذي هو قدس القديسين وابتنت الملكه هيكلا في موضع قيامه مخلصنا ايسوع المسيح المقدسه حسنا مطربا وافردت له اوقافا كثيره وزينه احتفلت فيها له وظهر صليب ربنا الكريم المحيي الذي سمر عليه بجسمه لاجل خطايانا باختياره وكان امره غامضا ان كان هو صليب ربنا لانهم وجدوا ثلثه صلبان متفقه معا فعرف عندنا العود الماثور المشوق بالعجيبه الباهره التي ظهرت للمراه الحسنه عبادتها فنحن اليوم نعيد عيد رفعته واذاعته فنمتلى سرورا روحانيا وظهرت ايضا المسامير المكرمه التي سمر بها المسيح على عود الصليب موضوعه قريبا من ذلك المكان مخلوطه بالتراب فجعلت بعضها في الخوذه وبعضها عملتها لجاما وانفذتها الى الملك المعظم وينبغي ان نعلم ان بعد صلوات السحر عند تمامها بعد ان يقال المجد لله في الاعالى وبعد قراه الثلث تقديسات يبدل رييس الكهنه بحله بيضا ويمضي الى الموضع الذي فيه الصليب المكرم مرفوعا فبعد ان يسجد له ويبخره يحمله الاسكوفيلكس مترنما بهذه الترنيمه يا من رفعت على الصليب مختارا ويحجبه رييس الكهنه حاملا بيده الثمياطن ومعه الشمامسه بمناير وشمع فاذا قربوا من الباب الملكي الاوسط يعمل صلاه دخول الانجيل الى القداس ويوضع الصليب على مايده المذبح المقدسه ثم يصعد الشمامسه على الانبلن فيقولوا الاتريصاجيون ويتقدم رييس الكهنه فيسجد ثلث سجدات وان كان العيد في يوم السبت او الاحد يسجدها ايضا ويصلب بالشمع وينزع عنه الاموفورن وياخذ الصليب الكريم ويرفعه على الانبلن في الجهه التي قدامه ويرفع يديه في تزييحه قليلا قليلا ويسنده شماسان او قسان ويصيح في الوقت الشمامسه يا رب ارحم ثلثا وعند تمام التسعه والتسعين صوتا يصلب به على الشعب ويكون صياحهم يا رب ارحم شديدا متصلا ثم ينتقل الى الجهه الاخرى فيصلب ثلثا ثم يزيحه وسبيلنا ان نعلم ان في التزييح الاول يقال يا رب ارحم مايه صوت وفي الثاني ثمنين وفي الثالث ستين والتزيح ينتقل فيه من جهه المشرق الى جهة الشمال فيزيحه فيها ثم الى جهه المغرب ومنها الى جهه الجنوب ثم يعود ايضا الى جهة المشرق الى ان يقال يا رب ارحم خمسمايه صوت وبعد التزييح ينحدر رييس الكهنه الى المذبح ثم تصعد الابصلتيه يقولون الابروكيمانن وبعد الثلث التزييحات ينحدر فيعمل صلاه الاتريصاجيون ويحمل الصليب ويوضع في الخزانه
Sin. ar. 418 فيه امرنا التعييد لرفع عود الصليب المكرم ووجوده وسبب العيد فهو ان ربنا ايسوع المسيح كان قبره الموقر الالهي قد اخفاه اليونانيون بتراب كثير طمروه به وابتنوا هيكل الاصنام فوقه فبعنايه قسطنطين المعظم في الملوك وامه هلانه القديسه لما وردت في ذلك الوقت الى الموضع اقتلعت التراب وما خالطه من اله البنا وطرحته في موضع بعيد وظهر القبر الذي هو قدس القديسين وانشت الملكه هناك هيكلا في موضع قيامه مخلصنا يسوع المسيح المقدسه حسنا معجزا مطربا واوقفت له اوقافا كثيره وزينته زينه مختلفه الالوان وظهر صليب ربنا الكريم المحيي الذي سمر عليه جسمه لاجل خطايانا باختياره وكان امره غامضا لا يعرف ان كان هو صليب ربنا لانهم وجدوا ثلثه صلبان متفقه معا فعرف عندنا العود الماثور المشرق بالاعجوبه الباهره التي ظهرت للمراه الحسنه العباده فنحن اليوم نعيد عيد رفعه واذاعته فنمتلي سرورا روحانيا وظهرت ايضا المسامير المكرمه التي سمرت بها يدي المسيح على عود الصليب موضوعه قريبا من ذلك المكان مخلوطه بالتراب فجعلت بعضها في الخوذه وبعضها عملتها لجاما وانفذ بها الى ابنها المعظم في الملوك وينبغي ان نعلم ان بعد صلوات السحر عند تمامها بعد ان يقال المجد لله في العلى وبعد قرات الثلاث تقديسات يبدل رييس الكهنه المكرم حله بيضا ويمضي الى الموضع الذي فيه الصليب المكرم مرفوعا فبعد ان يسجد له ويبخر يحمله الاسكوبوفيلكس مترنما بهذه الكلمات يا من رفعت على الصليب مختارا ويحجبه رييس الكهنه حاملا بيده التيماطن ومعه الشمامسه يحملون شمعا بمناير فاذا قربوا من الباب الملكي الاوسط يعمل صلاه دخول الانجيل الى القداس ويوضع الصليب على مايده المذبح المقدسه ثم يصعد الشمامسه الى الابنن فيقولوا الاتريصاجيوس ويتقدم رييس الكهنه فيسجد ثلاث سجدات وان كان العيد في يوم السبت او الاحد يسجدها ايضا ويصلب بالشمع وينزع (up عنه) الاموفورون وياخذ الصليب الصليب ويرفعه على الابنن في الجهه التي قدامه ويرفع يديه في تزييحه قليلا قليلا ويعمد يديه شماسان اوقسان وتصيح في الوقت الشمامسه يا رب ارحمنا ثلاث مرات وعند تمام التسعه وتسعين صوتا يصلب به على الشعب ويكون صياحهم يا رب ارحم شديدا متصلا ثم ينتقل الى الجهه الاخرى فيصلب به ثلاثا ثم يزيحه وسبيلنا نعلم ان في التزييح الاول يقال يا رب ارحم مايه صوت وفي الثاني ثمانين وفي الثالث ستين والتزيح ينتقل فيه من جهه المشرق الى جهه الشمال فيزيحه فيها ثم الى جهه المغرب ومنها الى الجنوب ثم يعود ايضا الى جهة المشرق الى ان يقال يا رب ارحم خمسمايه صوتا وبعد التزييح ينحدر رييس الكهنه الى المذبح ثم يصعد الابصلتيه يقولوا الابروكيمنن وبعد الثلث تزييحات ينحدر فيعمل صلاه الاتريصاجيون ويعمل الصليب ويوضع في الخزانه
Balamand 149 وفيه امرنا للتعييد لرفع الصليب المعظم المكرم ووجوده وسبب العيد فهو ان ربنا ايسوع المسيح كان قبره الموقر الالهي قد اخفاه اليونانين بثراب كثير طمروه به وبابثنوا هيكلا للاصنام فوقه فبعنايه الله على يد قسطنطين المعظم في الملوك وامه هلانه القديسه لما وردت في دلك الوقت الى الموضع اقتلعت الثراب وما خالطه من اله البنا وطرحته في موضع بعيد فظهر القبر الذي هو قدس القديسين وانشت الملكه هناك هيكلا في موضع قيامه مخلصنا ايسوع المسيح المقدسه حسنا معجزا واوقفت له اوقافا كثيره وزينته بزينات مختلفه الالوان وظهر صليب ربنا المكرم المحيي الذي سمر عليه جسمه لاجل خطايانا باختياره وكان امره غامضا لا يعرف ان كان هو صليب ربنا لانهم وجدوا ثلثه صلبان متفقه معا فعرف عندنا العود الماثور المشرف بالاعجوبه الباهره التي ظهرت للامراه الحسنه العباده فنحن اليوم نعيد رفعه واذاعته فنمتلى سرورا روحانيا وظهرت ايضا المسامير المكرمه التي سمرت بها يداى المسيح على عود الصليب موضوعه قريبا من ذلك المكان مخلوطه بالثراب فجعلت بعضها في الخوده وبعضها عملتها لجام وانفذتهم الى ابنها المعظم فى الملوك وينبغي ان نعلم ان بعد صلوات السحر عند تمام الصلاه بعد ان يقال المجد لله في العلا وبعد قول الثلثه تقديسات يبدل رييس الكهنه المكرم حله بيضا ويمضي الى الموضع الذي فيه الصليب المكرم موضوعا فبعد ان يسجد له ويبخره يحمله للاسكونوفيلكس مترنما بهذه الكلمات يا من ارتفعت على عود الصليب اختيار ويحجبه ريس الكهنه حاملا بيده الثمياطن ومعه الشمامسه يحملون شمع بمناير فاذا قربوا من الباب الملوكي الاوسط يعمل صلاه دخول الانجيل الى القدس ويوضع الصليب على مايده المذبح المقدسه ثم تصعد الشمامسه الى الانبلن فيقولوا الاتريصاجيون ويتقدم ريس الكهنه فيسجد ثلثه سجدات وان كان العيد في يوم سبت اوحد يسجدها ايضا ويصلب بالشمع وينزع الاموفورن وياخذ (up الصليب) الكريم ويرفعه على الانبلن في الجهه التي قدامه ويرفع يديه في تزييحه قليلا قليلا ويدعم يديه شماس او قسان ويصيح في الوقت الشمامسه يا رب ارحم ثلثه مرار وعند تمام التسعه وتسعين صوت يصلب به ثلثه على الشعب ويكون صياحهم يا رب ارحم شديدا متصلا وينتقل به الى جهه الاخر فيصلب به ثلثه ثم يزيحه وسبيلنا ان نعلم ان في التزييح الاول بان يقال مايه صوت يا رب ارحم وفي الثاني ثمانين وفي الثالث ستين وينتقل فى التزييح من جهه المشرق الى جهة الشمال ويزيحه فيها ثم الى جهه المغرب ومنها الى جهه الجنوب ثم يعود ايضا الى جهة المشرق الى ان يقال يا رب ارحم خمسمايه صوت وبعد التزييح ينحدر ريس الكهنه الى المذبح ثم تصعد الابوسطوليه تقول الابروكيمانن وبعد الثلثه تزييحات ينحدر فيعمل صلاه الاتريصاجيون ويحمل الصليب فيوضع في الخزانه