Sin. ar. 417 |
ذكر ابينا البار اومانيوس العجايبي اسقف مدينه غرتينه هذا القديس منذ حداثته بذل نفسه للنسك ولصنوف من التقشف كثيره فاقتنا التواضع البليغ فلذلك حصل للروح القدس منزلا واسعا وتسلم مقاليد سياسه الكنيسه التي في مدينه غرتينه واستغنى من عند الله بافعال عملها من العجايب كثيره فمنها ان تنينا مفسدا مريعا وثب اليه فاحرقه بلهيب النار ومضى من هناك الى مدينه روميه فاضا اذهان اهلها بتعاليمه الالهيه بمنزله مصباح لامع وجا من هناك وذهب بغير مراده الى مدينه ثينه فقبض عن اهلها فى الحين صعوبه القحط وشدته وبلغ الى شيخوخه قاصيه وسافر من هناك الى الله ثم ان اهل الموضع الذي توفي فيه انفذوا جسمه الى موطنه ورعيته واسم الموضع ركصص وفيه حصل جسم كيرللس الموقر ايضا |
Sin. ar. 416 |
ذكر ابينا البار افمانيوس العجايبي اسقف مدينه غرتنيه هذا القديس منذ حداثته بذل نفسه للنسك ولصنوف من التقشف كثيره فاقتنى التواضع البليغ فلذلك حصل للروح القدس منزلا واسعا وتسلم مقاليد سياسه الكنيسه التي في مدينه غرتينه واستغنى من عند الله بافعال عملها من العجايب كثيره فمنها ان تنينا مفسدا مريعا وثب اليه فاحرقه بلهيب النار ومضى من هناك الى مدينه روميه فاضا اذهان اهلها بتعاليمه الالاهيه بمنزله مصباح لامع وجا من هناك وذهب بغير مراده الى مدينه ثيبه فقبض عن اهلها فى الحين صعوبه القحط وشدته وبلغ الى شيخوخه قاصيه وسافر من هناك الى الله ثم ان اهل الموضع الذي توفي فيه انفذوا جسمه الى موطنه ورعيته واسم الموضع ركصص وفيه حصل جسم كيرللس الموقر ايضا |
Sin. ar. 418 |
ذكر ابينا البار هومانيوس العجايبي اسقف مدينه غرتنيه هذا القديس منذ صباه بذل نفسه للنسك ولصنوف من التقشف كثيره فاقتني التواضع البليغ فلذلك حصل الروح القدس منزلا وتسلم مقاليد سياسه الكنيسه التي في مدينه غرتنيه واستكثر فيها من عمل العجايب فمن العجايب ان تنينا مفسدا جدا وثب اليه فصلب عليه فاحترق بالنار وانه مضا من هناك الى مدينه روميه فاضا اذهان اهلها بتعاليمه الالهيه وكان بمنزله مصباح لامعا وجا من هناك وانه ذهب بغير مراده الى مدينه ثيبه فرفع عن اهلها صعوبه القحط وشدته وبلغ الى الله ثم ان اهل وسافر من هناك الى الله ثم ان اهل الموضع الذي توفي فيه القديس ارسلوا جسده الى موطنه والى رعيته واسم الموضع ركصوص وفيه حصل جسم كورللس الموقر ايضا |
Balamand 149 |
ذكر ابينا البار هومانيوس العجايبي اسقف مدينه غرثيته هذا القديس منذ صباه بذل نفسه للنسك وصنوف من التقشف كثيره فاقتنا التواضع البليغ فلذلك حصل لروح القدس مسكن ومنزل وتسلم مقاليد سياسه الكنيسه التي في مدينه غرتينه واستكتر من عمل العجايب فيها فمن العجايب ان تنين مفسدا جدا وثب عليه فصلب عليه فاحترق بالنار وانه مضا من هناك الى مدينه روميه فاضا اذهان اهلها بتعاليمه الالهيه وكان بمنزله مصباحا لامعا وانه ذهب بغير مراده الى مدينه اثينه فرفع عن اهلها صعوبه القحط وشدته وبلغ الى شيخوخه قاصيه وسافر من هناك الى الله ثم ان اهل الموضع الذي توفا فيه القديس ارسلوا جسده الى موطنه والى رعيته واسم الموضع ركصوص وفيه جسم كيرللس الموقر ايضا |