Martyr Agapius and his family
Manuscripts
Transcription | |
---|---|
Sin. ar. 417 | جهاد القديس الشاهد اوسطاثيوس المعظم وحرمته ثاوبستي وابنيهما ثاوقسطس واغابيوس هذا اوسطاثيوس المغبوط كان في ايام مملكه طرابيانوس رييسا على قواد جيوشه مكرما باجل المراتب عنده وارفعها ديانته اليونانيه نفسها وكان صالحا في خلقه قيما للفقرا بحاجتهم فلهذا السبب دعاه ربنا من السما مثل ما دعا بولس الرسول واوقف امراته على توصيه السر فاطاعاها جميعا واصطبغا بالمعموديه المقدسه مع ابنيهما وبعد المعموديه داركتهم ربوات المصايب وهى فقدوا ما كانوا يمتلكونه وفراق بعضهم بعضا وامراته فارقته عند خروجه من المركب والطفلان فقدهما في النهر اقتسمتهما الوحشان فى تعبيره اياهما فيه ومكث اوسطاثيوس في الغربه مقفرا من احب الناس اليه اقام فيها مكديا خمسه عشر سنه ثم بعنايه الله طلب الملك اوسطاثيوس فوجده ثم عاد الى سعادته الاولى وتعرف بامراته وولديه ورزق على المحاربين ظفرا عظيما ورجع بعد ذلك الى مدينه روميه فالزمه الملك اذريانوس يقدم بسبب الفتوح والظفر بالاعدا ضحيه للاصنام فاذ لم يطاوعه طرحه ولامراته وابنيه في ثور من نحاس محمى وفيه على هذه الجهه تمت شهادتهم |
Sin. ar. 416 | جهاد الشاهد افسطاثيوس المعظم وحرمته ثاوبستي وابنيهما ثاوبسطوس واغابيوس هذا افسطاثيوس المغبوط كان في ايام مملكه طراييانوس رييسا على قواد جيوشه مكرما باجل المراتب عنده وارفعها ديانته ديانه اليونانيه نفسها وكان صالحا في اخلاقه قيما للفقرا بحاجتهم فلهذا السبب دعاه ربنا من السما مثل ما دعى بولس الرسول واوقف امراته على توصيه السر فاطاعا من استدعاهما واصطبغا جميعا بالمعموديه المقدسه مع ابنيهما وبعد المعموديه داركتهم ربوات المصايب وهى فقد ما كانوا يمتلكونه وفراق بعضهم بعضا وامراته فارقته عند خروجه من المركب والطفلان فقدهما في النهر اقتسمتهما الوحشان فى تعبيره اياهما فيه ومكث افسطاثيوس في الغربه مقفرا من احب الناس اليه مده اقام فيها مكديا خمس عشر سنه ثم بعنايه الله طلب الملك افسطاثيوس فوجده ثم عاد الى سعادته الاولى وتعرف بامراته وولديه ورزق على المحاربين ظفرا عظيما ورجع بعد ذلك الى مدينه روميه فالزمه الملك اذريانوس ان يقدم بسبب الفتوح والظفر بالاعدا ضحيه للاصنام فاذ لم يطاوعه طرحه ولامراته وابنيه في ثور من نحاس محمى وفيه على هذه الجهه تمت شهادتهم |
Sin. ar. 418 | جهاد الشاهد اوسطاثيوس المعظم وحرمته ثاوبستي وابنيهما ثاوبسطس واغابيوس كان هذا اوسطاثيوس المغبوط في ايام مملكه طربيانوس رييسا على قواد جيوشه مكرما باجل الكرامات عنده وارفعها وكانت ديانته يونانيه وكان صالحا في اخلاقه قيما للفقرا بحاجتهم ولهذا السبب دعاه ربنا من السما مثل ما دعاه بولس الرسول واوقف امراته على وصيته السر فاطاعا كلاهما واصطبغا بالمعموديه المقدسه مع ابنيهما وبعد المعموديه تتابعت عليهم المصايب فنفذ جميع ما كانوا يملكونه وفارق بعضهم بعضا فالمراه فارقته عند خروجه من المركب والطفلان فقدهما في النهر اقتسمتهما الوحوش عند تعبيره اياهما فيه ومكث اوسطاثيوس في الغربه مقفرا من احب الناس اليه ولبث فيها مكديا خمسه عشر سنه ثم بعنايه الله به طلب الملك لاوسطاثيوس فوجدوه ثم عاد الى سعادته الاولى تعرف بمراته وولديه ورزق على اعدايه ظفرا عظيما ورجع بعد ذلك الى مدينه روميه فالزمه اذريانوس الملك بان يقدم بسبب الفتوح والظفر بالاعدا ضحيه للاصنام فاذ [لم] يطاوعه طرحه ولامراته ولابنيه في ثور من نحاس محمى [وفيه على] هذه الجهه كملت شهادتهم |
Balamand 149 | جهاد القديس الشاهد اوصطاتيوس المعظم وحرمته ثاوبستي وابنيهما ثاوسطس واغابيوس كان هذا اوسطاثيوس المغبوط في ايام مملكه طرابيوس وطرابيانوس ريسا على قواد جيوشهم مكرما باجل الكرامات عنده وارفعها وكانت ديانته يونانيه وكان صالح في اخلاقه قيما للفقرا بحاجتهم ولهذا السبب دعاه ربنا من السما مثلما دعا بولص الرسول واوقف امراته على وصيه السر فاطاعا كلاهما واصطبغا بالمعموديه المقدسه مع ابنيهما وبعد المعموديه تتابعت عليهما المصايب فنفد جميع ما كانوا يملكوه وفارق بعضهم بعض فالامراه فارقته عند خروجه من المركب والطفلان فقدهما في النهر اقتسمتهما الوحوش عند تعبيره اياهما في النهر ومكث اصطاثيوس في الغربه مقفرا من احب الناس اليه ولبث فيها مكديا خمسه عشر سنه ثم ان بعنايه الله طلب الملك لاصطاتيوس فوجده ثم عاد الى سعادته الاولى وتعرف بمرته وابنيه ورزق على اعدايه ضفرا عظيما ورجع بعد ذلك الى مدينه روميه فلزمه اذريانوس الملك ان يقدم بسبب الفتوح والظفر بالاعدا ضحيه للاصنام فاذ لم يطاوعه طرحه ولامراته ولابنيه في ثور من نحاس محمى وفي هذه الجهه كملت شهادتهم |