John the apostle
Saint ID:
Type:
Year of birth:
Place of birth:
Year of death:
Place of death:
Ruler:
Latin name:
Joannes Theologus, sive Apostolus & Euangelista
Greek name:
Ἰωάννης ὁ ἀπόστολος
BHG:
BHL:
BHO:
BHSE:
Church Family:
Manuscripts
Transcription | |
---|---|
Sin. ar. 417 | ذكر نعيده للمخاوف التي وردت علينا بتعطف الاهنا التى ارينا القيامه قبل القيامه وهو يوم الزلزله العظمى الذي فيه خطف صبي الى الهوا وذلك انه لما كان شعب القسطنطينيه كله مع ثاوظوسيوس الملك الصغير وبرقلس البطريرك مع جماعه اهل الكنيسه وكل اهل المدينه يتضرعون الى الله عزت قدرته في البقعه خارج المدينه بسبب الخوف من الزلازل ومن محنه المحال واذيته كانت البدعه التي ابدعها من اورد الالم على لاهوت المسيح قد حصل لها ابتدا وهم الذين افتروا وزادوا في التسبحه ذات الثلثه تقديسات قولهم الالاه الذي صلب عنا فاوردوا التالم على طبيعه الاهنا التي لا يعرض لها الم خطف صبي بغته من بين الجماعه الحاضرين وصوعد بها الى الهوى فلبثوا كلهم يصيحون بدهشه ومخافه ساعات عده يا رب ارحم ثم انحدر الصبي بعد ذلك كانه محمول على سحابه وكان يوعز الي الناس بصوت عظيم ان صفوف الملايكه يرفعون التسبيح الى الله بغير زياده ما قيل وصلب عنا فيقولون قدوس الله قدوس القوي قدوس من لا يموت ارحمنا ولوقته بعد هذه الاقوال اسلم نفسه الى الله وسكن هذه الزلزله وتحريكها |
Sin. ar. 416 | ذكر نعيده للمخاوف التي وردت علينا بتعطف الاهنا التى ارتنا قبل القيامه يوم القيامه وهو يوم الزلزله العظمى الذي فيه خطف صبي الى الهوي وذلك انه لما كان شعب القسطنطينيه كله مع ثاوظوسيوس الملك الصغير وبركلس البطرك مع جماعه اهل الكنيسه وكل اهل المدينه يتضرعون الى الله عزت قدرته في البقعه خارج المدينه بسبب الخوف من الزلازل ومن محنه المحال واذيته كانت البدعه التي ابدعها من اورد الالم على لاهوت المسيح قد حصل لها ابتدا وهم الذين افتروا وزادوا في التسبحه ذات الثلث تقديسات قولهم الاله الذي صلب عنا فاوردوا التالم على طبيعه الاهنا التي لا يعرض لها الم خطف صبي بغته من بين الجماعه الحاضرين وصوعد به الى الهوى فلبثوا كلهم يصيحون بدهشه ومخافه ساعات عده يا رب ارحم ثم انحدر الصبي بعد ذلك كانه محمول على سحابه وكان يوعز الي الناس بصوت عظيم ان صفوف الملايكه يرفعون التسبيح الى الله بغير زياده ما قيل وصلب عنا فيقولون قدوس الله قدوس القوي قدوس من لا يموت ارحمنا ولوقته بعد هذه الاقوال اسلم نفسه الى الله وسكن هز الزلزله وتحريكها |
Sin. ar. 418 | ذكرا نعيده للمخاوف التي وردت علينا وذلك بتعطف الاهنا الذي اورانا يوم القيامه قبل القيامه وهو يوم الزلزله العظمى التي خطف فيها صبي الى الهوا وذلك انه لما كان شعب القسطنطينيه كله مع الملك ثاوذسيوس وبرقلس البطريرك وجماعه من كان في الكنيسه وكل اهل المدينه وهم يتضرعون الى الله عزته قدرته في البعقه في ظاهر المدينه بسبب الخوف من الزلازل ومن تجاريب المحال واذيته كانت البدعه التي ابدعها من اورد الالم على اللاهوت وقد حصل لها ابتداوهم للذين افتروا وزادوا في التسبحه ذات الثلثه تقديسات قولهم الاله الذي صلب عنا فاوردوا الالم على طبيعه الاهنا التي لا يعرض لها الم فخطف صبي بغته من بين جماعه حاضرين وصوعد به الى الهوا فلبثوا معا يصيحون بفزع ومخافه ساعات عده يا رب ارحم ثم انحدر الصبي بعد ذلك كانه محمول على سحابه وكان يوعز اليهم بصوت كبير ان صفوف الملايكه يرفعون التسبيح الى الله بغير زياده ما اقيل انه صلب عنا بل يقولون قدوس الله قدوس القوي قدوس الذي لا يموت ارحمنا وللوقت بعد هذه الاقوال اسلم نفسه الى الله وسكنت الزلزله وتحريكها |
Balamand 149 | ذكر نعيده للمخاوف الحادثه علينا وذلك بتعطف الله اورانا يوم القيامه قبل القيامه وهو يوم الزلزله العظما التي خطف فيها صبيا الى الهوي وذلك لما كان شعب القسطنطينيه كله مع الملك ثاووذوسيوس الصغير وبروقلس البطريرك وجماعه من كانوا فى الكنيسه وكل اهل المدينه وهم يتضرعون الى الله عزه قدرته في ظاهر المدينه بسبب الخوف من الزلازل ومن تجاريب المحال واذيته وكانت البدعه التي ابدعها من اورد على اللاهوت الالام وقد حصل له ابتدا وهم الذين افتروا وزادوا في التسبحه ذات الثلثه تقديسات بقولهم الاله الذي صلب عنا فاوردوا الالام على طبيعه الاهنا التي لا يعرض لها الم فخطف صبيا بغته من بين الجماعه الحاضرين وصوعد به الى الهوى فلبثوا كلهم يعجون بفزعا ومخافه ساعات عده يا رب ارحم ثم انحدر الصبي بعد ذلك كانه محمول على سحابه وكان يوعز اليهم بصوت كبير ان صنوف الملايكه يرفعون التسبحه الى الله بغير زياده ما اقيل وصلب عنا بل يقولون قدوس الله قدوس القوي قدوس الذى لا يموت ارحمنا وللوقت بعد هذه الاقوال اسلم الصبي نفسه الى الله وسكنت الزلزله وتحريكها |