Martyr Papylus of Pergamum
Saint ID:
Type:
Year of birth:
Place of birth:
Year of death:
Place of death:
Latin name:
Carpus, Papylus et Agathonice mm. Pergami in Asia, sub Decio.
Greek name:
Παπύλος
BHG:
Church Family:
Manuscripts
Transcription | |
---|---|
Sin. ar. 417 | جهاد القديسين (قربس supra ) بابيلس واغاثوذرس واغاثونيقس هولا القديسون كانوا في ايام ذاكيوس الملك وولاريانوس صاحب زمام بلد اسيا وكانوا اطبا فالقديس قربس امن بالمسيح واصطبغ وصار اسقفا على كنيسه المعروفين بالبرغامينيه بعد عوده يوحنا الانجيلي الثاولوغس وبابيلس اعمده قربس الاسقف (وسامه supra ) شماسا فلهذا السبب لما ثار الاضطهاد على المسيحيين قبض عليهما وقيدا وسحبا في وسط المدينه وربطوهما الى الخيل وسحبوهما ايضا مسافه ثلثه وثلثين ميلا وحبسوهما مع اغاثوذرس غلام بابيلس فظهر لهم ملاك ايدهم وشجعهم وعند الصباح ضرب الاعوان اغاثوذروس بالعصى ضربا شديدا الى ان برزت روحه الى الله ثم ربطوا ايضا قربس وباينلس الى الخيل واجروهما الى ان جرت اربعين ميلا فايدهما ملاك الاهي ثم سيروهما جريا مثقلين باغلال الى مدينه برغامه فطحنوهما هناك بالعصي وحبسوهما ولما عوفي سقولكيانوس جليس صاحب الزمام المكفوف البصر امن بالرب وربطوا بابيلس الى اربعه اوتاد وكانت فى علو شامخ من الحايط شالوه اليها ورموه بالحجاره وبعد ذلك جروهما على ظهورهما فوق القرطب والشوك على غفله وكانوا يضربوهما بالعصي من فوق والقوهما فريسه للوحوش فعج واحد واحد من الوحوش بصوت الانسان ثم سمروا ارجلهما في خفاف حديد وربطوهما في الخشب وزجوهما في اتون للكلس اي الجير الذى حصلت (دخلت mg.) فيه معهما اغاثونيقه اخت بابيلس القديس بعد صلاتها فلما خمدت النار بانصباب المطر ولبثوا لم ينالهم احتراق ولا ضرر ضربوا اعناقهم بالسيف |
Sin. ar. 416 | جهاد القديسين الشهدا كربس وبابيلس واغاثوذرس واغاثونيكه هولاي القديسون كانوا في ايام ذاكيوس الملك والاريانوس صاحب زمام بلد اسيا وكانوا اطبا فالقديس كربس امن بالمسيح واصطبغ وصار اسقفا على كنيسه المعروفين بالبرغامينيه بعد عوده يوحنا الانجيلي الثاولوغس وبابيلس اعمده كربس الاسقف وسامه شماسا فلهذا السبب لما ثار الاضطهاد على المسيحيين قبض عليهما وقيدا وسحبا في وسط المدينه وربطوهما الى الخيل وسحبوهما ايضا مسافه ثلثه وثلثين ميلا وحبسوهما مع اغاثوذرس غلام بابيلس فظهر لهم ملاك ايدهم وشجعهم وعند الصباح ضرب الاعوان اغاثوذرس بالعصى ضربا شديدا الى ان برزت روحه الى الله ثم ربطوا ايضا كربس وبابيلس الى الخيل وجروهما الى ان جرت اربعين ميلا فايدهما ملاك الاهي ثم سيروهما جريا مثقلين باغلال الى مدينه برغامه فطحنوهما هناك بالعصي وحبسوهما ولما عوفي سكولكيانوس جليس صاحب الزمام المكفوف البصر امن بالرب وربطوا بابيلس الى اربعه اوتاد وكانت فى علو شامخ من الحايط شالوه اليها ورموه بالحجاره وبعد ذلك جروهما على ظهورهما فوق القرطب والشوك على غفله وكانوا يضربونهما من فوق بالعصي والقوهما فريسه للوحوش فعج واحد من الوحوش بصوت الانسان ثم سمروا ارجلهما في خفاف حديد وربطوهما في الخشب وزجوهما في اتون الكلس الذى دخلت فيه معهما اغاثونيكه اخت بابيلس القديس بعد صلاتها فلما خمدت النار بانصباب المطر ولبثوا لم ينلهم احتراق ولا ضرر ضربوا اعناقهم بالسيف |
Sin. ar. 418 | جهاد القديسين الشهدا قربس وبابلس واغاثوذرس واغاثونيقس هولا القديسين كانوا في ايام ذاكيوس الملك ووالاريانوس صاحب زمام بلد اسيا وكانوا اطبا فالقديس قربس امن بالمسيح وتعمد وصير اسقفا على مدينه المعروفين بالبرعامينيه بعد عوده يوحنا الانجيلي المتكلم باللاهوت وبابيلوس فاعمده قربوس الاسقف وسامه شماسا فلهذا السبب لما ثار الاضطهاد على المسيحيين قبض عليهما وقيدا وسحبا في وسط المدينه وشدوهما الى الخيل وسحبوهما مسافه ثلثه وثلثين ميلا وحبسوهما مع اغاثوذرس غلام بابولس فظهر لهم ملاك ايدهم وشجعهم وعند الصباح ضرب الاعوان اغاثوذرس بالعصى ضربا شديدا الى ان قضى نحبه بيد الله ثم ربطوا ايضا قربوس وبابولوس الى الخيل وكدوهما الى ان ركضت اربعين ميلا فايدهما ملاك الاهي ثم سيروهم جريا وهم بالاغلال مثقلين الى مدينه برغامه فطحنوهما هناك بالعصي وحبسوهما ولما عوفي سفولكيانوس جليس صاحب الزمام المكفوف البصر امن بالرب وربطوا بابولس الى اربعه اوتاد وشالوه الى علو شامخ من الحايط شالوه اليها ورموه بالحجاره وبعد ذلك جروهما على ظهورهما فوق قرطب الشوك على غفله وكانوا يضربوهما بالعصي من فوق والقوهما فريسه للوحوش فعج واحد من الوحوش بصوت انسان ثم سمروا ارجلهما في خفاف من حديد وشدوهما في الخشب وزجوهما في اتون الكلس الذي دخلت منه معهما اغاثونيقه اخت بابولس القديس بعد صلاتهما فخمدت النار من مطر انصب عليهم ولبثوا فيها لم يحترق منهم شعره فامر وضربت اعناقهم |
Sin. ar. 412 | جهاد القديسين الشهدا قربس بابولس واغاثوذرس واغاثونيقه هولا القديسون كانوا في ايام ذاكيوس الملك ووالاريانوس صاحب زمام بلد اسيا وكانوا اطبا فالقديس قربس امن بالمسيح واصطبغ وصار اسقفا على كنيسه المعروفين بالبرغامينيه بعد عوده يوحنا الانجيلي الثاولوغس وبابولس اعمده قربس الاسقف وسامه شماسا فلهذا السبب لما ثار الاضطهاد على المسيحيين قبض عليهما وقيدا وسحبا في وسط المدينه وربطوهما الى الخيل وسحبوهما ايضا مسافه ثلثه وثلثين ميلا وحبسوهما مع اغاثوذرس غلام بابولس فظهر لهم ملاك ايدهم وشجعهم وعند الصباح ضرب الاعوان اغاثوذروس بالعصى ضربا شديدا الى ان برزت روحه الى الله ثم ربطوا ايضا قربس وبابولس الى الخيل واجروها الى ان جرت اربعين ميلا فايدهما ملاك الاهي ثم سيروهما جريا مثقلين بالاغلال الى مدينه برغامه فطحنوهما هناك بالعصي وحبسوهما ولما عوفي سقوليكيانوس جليس صاحب الزمام المكفوف البصر امن بالرب وربطوا بابولس الى اربعه اوتاد كانت فى علو شامخ من الحايط شالوه اليها ورموه بالحجاره وبعد ذلك جروهما على ظهورهما فوق القرطب والشوك على غفله وكانوا يضربونهما بالعصي من فوق والقوهما فريسه للوحوش فعج واحد من الوحوش بصوت الانسان ثم سمروا ارجلهما في خفاف حديد وربطوهما في الخشب وزجوهما في اتون الكلس الذى دخلت فيه معهما اغاثونيكه اخت بابولس القديس بعد صلاتها فلما خمدت النار بانصباب المطر ولبثوا لم ينلهم احتراق ولا ضرر ضربوا اعناقهم بالسيف |
Balamand 149 | جهاد القديسين الشهدا قربس وبابيلوس واغاثوذرس واغاثونيقس هولاى القديسين كانوا في ايام ذاكيوس الملك واولاريانوس صاحب زمام بلد اسيا وكانوا اطبا فالقديس قربوس امن بالمسيح واتعمد وصير اسقفا على كنيسه المعروفين بالبرغامينيه بعد عوده يوحنا الانجيلي المتكلم باللاهوت وبابيلس فعمده قربوس الاسقف وسامه شماسا فلهذا السبب لما ثار الاضطهاد على المسيحيين قبض عليهما وقتيدا ومحبا في وسط المدينه وشدوهما على الخيل وسحبوهما مسافه ثلثه وثلاثين ميلا وحبسوهما مع اغاثوذرس غلام بابيلس فظهر لهم ملاكا ايدهم وشجعهم وعند الصباح ضرب الاعوان اغاثوذرس بالعصى ضربا وجيعا الى ان قضى نحبه بيد الله ثم ربطوا ايضا قربوس وبابيلس الى الخيل وكدوها الى ان ركضت اربعين ميلا فايدهما ملاكا الاهي ثم سيروهما جريا وهم بالاغلال متكبلين ومثقلين الى مدينه برغامه وطحنوهما بالعصي وحبسوهما ولما عوفي سفاليكيانوس جلس صاحب الزمام المكفوف وامن بالرب وربطوا بابيلس الى اربعه اوتاد وشالوه الى علوشامخ ورموه بالحجاره وبعد ذلك جرجروهما على ظهورهما فوق القرطب والشوك على غفله وكانوا يظربوهما بالعصي والقوهما فريسه للوحوش فعج واحد من الوحوش بصوت انسان ثم سمروا رجليهما في اخففه من حديد وشدوهما في الخشب وزجوهما في اتون الكلس التي دخلت فيه معهما اغاثونيقه اخت بابيلس القديس بعد صلاتهما فخمدت النار من مطر انصب عليها ولبثوا فيها لم يحترق منهم شعره فامر فضربت اعناقهم |