Martyr Gusthadat in Persia
Saint ID:
Type:
Year of birth:
Place of birth:
Year of death:
Place of death:
Ruler:
Latin name:
Chusdazat in Perside
Greek name:
Γουσθαζάτ
BHO:
BHSE:
Church Family:
Manuscripts
Transcription | |
---|---|
Sin. ar. 417 | جهاد القديس الشهيد فى الكهنه سمعان رييس اساقفه بلد الفرس والذين معه القس عبد الله وغوستادات وفوسيق واخرين جملتهم مايه وخمسون هذا القديس سمعان كانت له فى السنه التى استشهد فيها مايه وسبعه عشر سنه وتولى كنيسه المسيحيين التى فى مدن سلوكيه كتيسيفونظه وساليق فلما شاهد ما تعمله الفرس فى ايام سابور الملك بالكنايس وبالمومنين بالمسيح كتب الى سابور ان الذين يبتغوا بدم المسيح ما يرتضون ايضا ان يكونوا تحت الضرايب وتاديه الخراج لكنهم يختاروا ان يموتوا عن المسيح الذي اراق دمه من اجلهم موتا فخره جليلا على الاستعباد للذين يتعدون الشريعه بهوان جزيل لا حمد لهم فيه فاغتاظ بهذه المكاتبه واستدعاه الى حضرته وغله بسلسلتين وانفذه الى الحبس ثم عاد الى المسيح غوستادات المشرف على الندما الذى كان فيما سلف مسيحيا ولموضع منوال الملك وخوفه الشامل سجد للشمس بشريعه الفرس وقبض عليه وضرب عنقه فلما علم بذلك سمعان المغبوط فى الحبس فرح كثيرا وابتهل هو ان تم شهاداته سريعا واذ حكم عليه بالموت بالسيف مع اخرين عددهم مايه وخمسون نشطهم وايدهم عند وفاتهم ضربت عنقه فى الموضع الذى اخبروا ان واحد من المفتولين جزع من ضربه السيف قال له فاسيق الملقب كريلاط الواقف بقربه ليست الضربه شيا صعبا بل اذا غمضت عينيك وقبلت الضربه بالسيف كانت موتا سريعا فقبض على فاسيق هذا واقر انه مومن بالمسيح فقطعوا لسانه وانتزعوا جلده سلخا فعلى هذه الحال اسلم نفسه |
Sin. ar. 418 | جهاد القديس الشهيد فى الكهنه سمعان رييس اساقفه بلد الفرس والذين معه عبد الله القس وعوسثادات وتوسيق واخرين يكون جملتهم مايه وخمسين هذا القديس سمعان كان فى السنه التى استشهد فيها مايه وسبعه عشر سنه وتولى كنيسه المسيحيين التى فى مدينه الفرس سلوكيه وكتيسفونطه وساليق فلما راى ما تعمله الفرس فى ايام سابور الملك بالكنايس وبالدين يومنون بالمسيح كتب الى سابور ان الذين ابيعوا بدم المسيح ما يرتضون (ايضا supra) ان يكونوا تحت الضرايب وتاديه الخراج لكنهم يختارون ان يموتون عن المسيح الذي اراق دمه من اجلهم موتا فخره جليلا على الاستعباد للذين يتعدون الشرع بهوان جزيل لا حمد لهم فيه فاغتاظ الملك لهذه المكاتبه واستدعاه الى حضرته وربطه بسلسلتين وحبسه ثم عاد الى الايمان بالمسيح غوستاذات المشرف على الندما الذى كان فيما سلف مسيحيا ولموضع سوال الملك وخوفه الشامل سجد للشمس بشريعه الفرس فقبض عليه وضرب عنقه فلما علم بذلك سمعان المغبوط فى الحبس فرح فرحا كثيرا وابتهل الى الله ان تتم شهادته هو ايضا مثله سريعا فللوقت حكم عليه بالموت بالسيف مع كثيرين عددهم مايه وخمسين وكان القديس يعظهم ويقوى قلبهم فضربت عنقه فى الموضع الذى اخبرونا انه واحد من المقتولين جزع من السيف فقال له فاسيق الملقب بكريلاط ليس الضربه شيا صعبا بل غمض عينيك فان ضربه السيف تميت سريعا فلهذه الكلمه قبضوا على فاسيق ايضا فاعترف انه مومن بالمسيح فقطعوا لسانه وسلخوا جلده وتمت شهادتهم مع القديسين |