Greatmartyr, Victory-bearer and Wonderworker George
Saint ID:
Type:
Year of birth:
Place of birth:
Year of death:
Place of death:
Latin name:
Georgius m. Diospoli in Palaestina.
Greek name:
Γεώργιος ὁ Μεγαλομάρτυς
BHG:
BHO:
BHSE:
Church Family:
Manuscripts
Transcription | |
---|---|
Sin. ar. 417 | جهاد القديس جرجس الشاهد الكبير الذى من بلد القباذق الذى كان مشرفا عجيبا فى سبى الملك ذيوقليتيانوس من جنس شريف قد تلالا فضله فى جديه الجند المرسومين بلبس الثياب الموشحه وكانت مرتبته فى الوقت الذى اعتزم فيه على الجهاد نقيبا فلما انشا الملك على المسيحيين حربا وامر امرا بان يوهل من ينكر المسيح ويجحده لكرامات من جهه الملك جزيله وامر بان يكون الموت جساره يستوجبها من لا يطاوع مرسومه وكان القديس وقتيذ حاضرا فنادى بنفسه مسيحيا ووبخ استغرار الاصنام وضعفها واذ ازدرى بمن يصدقها وبوس بها فاذ لم يعطفه لا ملاطفات المغتصب ولا مواعده التى جعلها كثيره بل استبان انه كان يدفعها ويعرض عنها عذبوه اولا بان بعجوا جوفه بخشب كاد عند ملامسه جسمه ان يجرى منه دما كثيرا فباقلاب استبانه لبث القديس غير مضرور ثم ربطوه فى بكره قد ركبوا في دورها اي حافتها ارهف الحديد واحده واطلقوها تدور على منحدر للفرضه فقطعت جسمه اقساما كثيره فصار ايضا معافا بحضور ملاك الله وتصحيحه اياه ظهر للملك ولمغنيتيوس خليفته وهما يقدمان الضحايا فاذ استبان مصححا اجتذب كثيرين الى الايمان بالمسيح ضربت اعناقهم بامر الملك خارج المدينه وتقدمت الملكه الاكسندره واعترفت بالمسيح بحضره المغتصب الاها وامن كثيرون بالمسيح اخرون لما ابصروا الشاهد قد خرج من بعد ثلثه ايام من جب الكلس غير مضرورا الجب الذى امر الملك بطرح القديس فيه وبعد ذلك ركبوا على رجليه خفين من حديد فيها مسامير والزموه بان يحاضر عدوا ثم ضربوه بسياط من اعصاب البقر يابسه ضربا شديدا واذ التمس مغنيتيوس انه ان اقام له واحدا من الموتى الطريحين فى الناووس الظاهر الذين قد فارقوا العالم منذ سنين كثيره فصلى القديس ولما رفع الغطا عن الناووس تقدم الى القديس واحد من الموتى فسجد له ومجد لاهوت المسيح فبسببه امن من الناس قوم كثيرون كان فى جملتهم غريكاريوس الذى اقام القديس ثوره بعد موته فتذكر غريكاريوس الذى اقام القديس ثوره بهذه العجيبه فى الايمان بالمسيح ايضا من اجل جرجس الشاهد اذ دخل الى بيت الاصنام فقال لواحد من تماثيلها وامره ان يقول ان كان هو الاها وله يجب السجود فانتحب ذلك الشيطان الذى فى ذلك التمثال واجابه ان المسيح وحده الالاه وبعد ذلك تزعزعت الاصنام وتساقطت وتطحنت فلم تحتمل عبده الاصنام وخدام الشياطين ما جرى ايضا لكنهم قبضوا على القديس واحضروه الى حضره الملك وسالوه ان يحكم عليه بالقتل سريعا فحكم الملك بقتل القديس مع الملكه مع الاسكندره بالسيف فالقديس ضربت عنقه والملكه بعد صلاتها اسلمت الى الله روحها |
Sin. ar. 418 | جهاد القديس جرجس الشاهد الكبير التى من بلد القباذوق الذى هو مشرفا عجيبا كان على عهد ذيوقليتيانوس الملك من جنس شريف قد تلالا فضله فى جنديته وكان من المومنين الموسومين بلبس الثياب الموشحه وكانت مرتبته فى الوقت الذى ازمع فيه على الجهاد نقيبا فلما انشا الملك على المسيحيين حربا وامر امرا ان يوهل من ينكر المسيح ويجحده الكرامات الجزيله من الملك ومن لا يطاوع مرسومه يموت بعد لعقوبات الشديده وكان القديس وقتيذ حاضرا فنادى باعلا صوته قايلا اننى مسيحيا ووبخ عباد الاصنام وبين ضعفها وضعف عقل من يعبدها ويومن بها فلما لم تعطفه ملاطفات المغتصب ولا وعيده عذبوه اوليا ان طعنوه على بطنه بخشب فجرى منه دما كثيرا ولبث القديس غير مضرور ثم ربطوه على عجله فى دورها فقطعته قطع كثيره فعافاه ملاك الرب منها وشفاه ثم ظهر للملك ولخليفته مغنيتيوس وهما يقدمان الضحايا وهو مصححا معافا كما كان وقد اجتذب كثيرين الى الايمان بالمسيح فضربت اعناقهم بامر الملك خارج المدينه وتقدمت الملكه الاسكندره الى المسيح وامنت بحضره المغتصب وامن اخرين كثيرين لما راوا الشاهد قد خرج من جب الكلس بعد ثلثه ايام وهو غير مضرور وبعد ذلك البسوه خف من حديد وفيه مسامير والزموه ان يسارع احضارا ثم ضرب بسياط الفطير اليابسه ضربا شديدا ثم التمس منه مغنيتيوس الوالى ان يقيم ميتيا من ناووس كان فيه اناس كثيرين قد فارقوا العالم من سنين كثيره فصلا القديس ثم رفع الغطا عن الناووس فخرج منه ميتا وتقدم وسجد للقديس ومجد لاهوت الله المسيح فعند ذلك امن قوم كثير بالمسيح الالاه كان فى جملتهم غليكاريوس الذى اقام القديس ثوره بعد موته فتركن غليكاريوس بهذه العجيبه فى الايمان بالمسيح وحصل له تاج الشهاده وايضا بعد هولا دخل القديس جرجس الى بيت الاصنام وامر بعض تيك التماثيل ان يتكلم ويقول ان كان المسيح الاها فانتحب الشيطان الذى فى ذلك التمثال واجابه قايلا ان المسيح هو الاه وله يجب السجود وبعد ذلك تزعزعت الاصنام كلها وتواقعت وتطحنت فامن عند ذلك قوم كثير فلم يحتملون خدام الاصنام وخدام الشياطين ما جرى بل قبضوا على القديس واحضروه الى حضره الملك وسالوه ان يحكم عليه بالقتل سريعا فحكم الملك ان يقتل هو والاسكندره الملكه بالسيف فالقديس ضربت عنقه والملكه صلت فبعد صلاتها اسلمت روحها الى الله |